
لاشك أن السرقات العلمية قبيحة جداً، وبخاصة في الدراسات الشرعية. وقد ذكر ابن حجر أنَّ قوله صل1: (((من ادعى ما ليس له فليس منا وليتبوأ مقعده من النار ))) يعمُّ ما عُرف في عصرنا بالسرقة العلمية.
وفي ذلك يقول :(يؤخذ من رواية مسلم تحريمُ الدعوى بشئٍ ليس هو للمدعي، فيدخل فيه الدعاوى الباطلة كلها مالاً وعلماً وتعلماً ونسباً وحالاً وصلاحاً ونعمة وولاء وغير ذلك) . انتهى كلامه
.
فعلى الباحثين أن يحذروا هذا الوعيد الشديد ويراعوا قواعد البحث العلمي في العزو والتوثيق، ولاشك أن الالتزام بهذا المنهج دليلٌ على أمانة الباحث وديانتهِ، وهو يعود على الباحث قبل غيره فيُبارَكُ في علمه ويحظى بثقة القراء والباحثين والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل .
وفي ذلك يقول :(يؤخذ من رواية مسلم تحريمُ الدعوى بشئٍ ليس هو للمدعي، فيدخل فيه الدعاوى الباطلة كلها مالاً وعلماً وتعلماً ونسباً وحالاً وصلاحاً ونعمة وولاء وغير ذلك) . انتهى كلامه

فعلى الباحثين أن يحذروا هذا الوعيد الشديد ويراعوا قواعد البحث العلمي في العزو والتوثيق، ولاشك أن الالتزام بهذا المنهج دليلٌ على أمانة الباحث وديانتهِ، وهو يعود على الباحث قبل غيره فيُبارَكُ في علمه ويحظى بثقة القراء والباحثين والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل .
تعليق