هذا الأثر ,,,
ثم قال أيها الناس ما إكثاركم في صداق النساء وقد كان رسول الله وأصحابه وإنما الصدقات فيما بينهم أربعمائة درهم فما دون ذلك ولو كان الإكثار في ذلك تقوى عند الله أو كرامة لم تسبقوهم إليها فلا أعرفن ما زاد رجل في صداق امرأة على أربعمائة درهم قال ثم نزل فاعترضته امرأة من قريش فقالت يا أمير المؤمنين نهيت الناس أن يزيدوا النساء صداقهم على أربعمائة درهم قال نعم فقالت أما سمعت ما أنزل الله في القرآن قال وأي ذلك فقالت أما سمعت الله يقول 
وآتيتم إحداهن قنطارا 
الآية قال فقال اللهم غفرا كل الناس أفقه من عمر ثم رجع فركب المنبر فقال إني كنت نهيتكم أن تزيدوا النساء في صداقهن على أربعمائة درهم فمن شاء أن يعطي من ماله ما أحب قال أبو يعلي وأظنه قال فمن طابت نفسه فليفعل 
؛ لأنه ليس من شرط العالِم الإحاطة بِكل العِلْم . و 
لم يُحط أي منهم بالعلْم كلّه . فإن كبار الصحابة خفيت عليهم مسائل ، وعَلِمها غيرهم . ، فكيف بِغيرهم ؟! وهي سنة الله في الكون كما بين الهدهد ونبي الله سليمان ، وهو يقول له : ( أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ) . 
بأنه موضوع مكذوب،وكتب ذلك على حاشية الكتاب. ولكن في أسانيدها ضعف إلا أنها في الترغيب ومثله
تويت
سؤال طرحه د. ناصر المنيع في محاضرة مناهج المفسرين، حول وجود أحاديث ضعيفة عند ابن كثير
تعليق