من نظم العلامة ابن جبير، أبو الحسين محمد بن أحمد الكناني البلنسي ثم الشَّاطبي ت:614هـ
تعالى :
تَأَنَّ في الأمر لا تكُنْ عجلاً ... فمَنْ تأنَّى أصابَ أو كادَا
وكُنْ بحبلِ الإله مُعتصماً ... تأمَنُ مِنْ بَغي كيدِ من كادَا
فكَمْ رجاهُ فنالَ بُغْيَتَهُ ... عبدٌ مسيءٌ لنفسه كادَا
ومَنْ تطُل صحبةُ الزَّمان له ... يلقَ خطوباً به وأنكادَا
السير للذهبي (22/47)

تَأَنَّ في الأمر لا تكُنْ عجلاً ... فمَنْ تأنَّى أصابَ أو كادَا
وكُنْ بحبلِ الإله مُعتصماً ... تأمَنُ مِنْ بَغي كيدِ من كادَا
فكَمْ رجاهُ فنالَ بُغْيَتَهُ ... عبدٌ مسيءٌ لنفسه كادَا
ومَنْ تطُل صحبةُ الزَّمان له ... يلقَ خطوباً به وأنكادَا
السير للذهبي (22/47)