روى أحمد وأبو داود والنسائي عن أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ


في الحديث من الفوائد الكثير ، منها :
1 - حرص أسامة


2 - بيان أحوال النبي

3 - بيان العلة من دوامه على صيام الاثنين والخميس .
4 - بيان العلة من كثرة صيامه في شعبان .
5 - بيان فضل شعبان ، وأنه ترفع فيع الأعمال إلى رب العالمين .
6 - فيه فضل الصيام ، وأن له عند الله مكانة عظيمة .
7 - ذكر بعض أهل العلم أن من الحكم من كثرة الصيام في شعبان : الاستعداد لرمضان ، فالنفس إذا هيئت لعمل ما ، سهل عليها ، بل ذكر ابن رجب –

مَضَى رَجَبٌ وما أَحْسَنْتَ فيه ... وهَذَا شَهْرُ شعبانَ المباركْ
فيا مَنْ ضيَّعَ الأوقاتِ جَهَلاً ... بِحُرمَتِها أَفِقْ واحْذَرْ بَوَاركْ
فسوفَ تُفَارقُ اللذاتِ قَسْرًا ... ويُخلي الموتُ كَرْهًا مِنْكَ دَارَكْ
تَدَارَكْ ما استطعتَ مِنَ الخطَايا ... بتوبةِ مُخْلِصٍ واجعلْ مَدَارَكْ
على طلبِ السلامةِ من جحيمٍ ...فخيرُ ذوي الجرائمِ منْ تداركْ
فيا مَنْ ضيَّعَ الأوقاتِ جَهَلاً ... بِحُرمَتِها أَفِقْ واحْذَرْ بَوَاركْ
فسوفَ تُفَارقُ اللذاتِ قَسْرًا ... ويُخلي الموتُ كَرْهًا مِنْكَ دَارَكْ
تَدَارَكْ ما استطعتَ مِنَ الخطَايا ... بتوبةِ مُخْلِصٍ واجعلْ مَدَارَكْ
على طلبِ السلامةِ من جحيمٍ ...فخيرُ ذوي الجرائمِ منْ تداركْ