كنت أقرأ في سورة آل عمران فمررت بهذه الآية :
مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ
[آل عمران : 79]
ثم تذكرت آية أخرى في موضع آخر وهي قوله تعالى :
وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ
[الشورى : 51]
فقلت في نفسي هل يمكن أن يؤخذ من هاتين الآيتين أن النبوة خاصة بالبشر ؟
وإن أمكن ذلك فهل هناك معارض يعارضهما ؟
وإن وجد فما الراجح ؟


ثم تذكرت آية أخرى في موضع آخر وهي قوله تعالى :


فقلت في نفسي هل يمكن أن يؤخذ من هاتين الآيتين أن النبوة خاصة بالبشر ؟
وإن أمكن ذلك فهل هناك معارض يعارضهما ؟
وإن وجد فما الراجح ؟
تعليق