أولا أرحب بك أختي الكريمة، وأرجو أن تعذرينا والإخوة جميعا إن فاتنا موضوع أو شَغل أحدَنا شاغل.
وما سألت عنه هو من صميم الملتقى العلمي فلا تقلقي.
بالنسبة للنقطة الأولى: فرفع الصوت المقصود به هو الجهر بالصوت، فهي استعارة، ومؤدى العبارتين واحد، وإنما أتي بالاستعارة لما تدل عليه من التجاوز في الجهر حتى كأنه ارتفع وأصبح عاليا على صوت النبي صل1.
وهذه هي الحالة الأولى التي جاء النهي عنها من حالات الجهر بالصوت وهي التي يكون فيها الصحابة
بمجلس واحد مع النبي صل1.
والحالة الثاني هي التي يخاطب فيها الصحابيُّ النبيَّ صل1 وهي التي جاء فيها النهي بعبارة (ولا تجهروا له بالقول...).
فأتي لكل حالة بما يناسبها.
أما النقطة الثانية: فالبغاء هو الزنى بأجرة. مصدر: باغت الجارية إذا تعاطت الزنى بالأجر حرفةً لها. ولذا كان من الألفاظ الخاصة بالأنثى فلا تلحقها هاء التأنيث مثل حامل ومرضع ...الخ.
وفقك الله.
وما سألت عنه هو من صميم الملتقى العلمي فلا تقلقي.
بالنسبة للنقطة الأولى: فرفع الصوت المقصود به هو الجهر بالصوت، فهي استعارة، ومؤدى العبارتين واحد، وإنما أتي بالاستعارة لما تدل عليه من التجاوز في الجهر حتى كأنه ارتفع وأصبح عاليا على صوت النبي صل1.
وهذه هي الحالة الأولى التي جاء النهي عنها من حالات الجهر بالصوت وهي التي يكون فيها الصحابة

والحالة الثاني هي التي يخاطب فيها الصحابيُّ النبيَّ صل1 وهي التي جاء فيها النهي بعبارة (ولا تجهروا له بالقول...).
فأتي لكل حالة بما يناسبها.
أما النقطة الثانية: فالبغاء هو الزنى بأجرة. مصدر: باغت الجارية إذا تعاطت الزنى بالأجر حرفةً لها. ولذا كان من الألفاظ الخاصة بالأنثى فلا تلحقها هاء التأنيث مثل حامل ومرضع ...الخ.
وفقك الله.
اترك تعليق: