أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَىٰ تَخَوُّفٍ فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ ﴿47﴾
مرت علي هذه الآية القوية من سورة النحل ... وقد سبقتها آيات تهديد ووعيد ولكن الله يختمها بقول: "فإن ربكم لرؤوف رحيم".
كيف يستقيم المعنى؟ ... أي بصراحة وأنا أقرأ هذه الآية توقعت مثلاً أن تنتهي: فإن ربكم هو العزيز الجبار ... أو شيء من هذا القبيل.
مرت علي هذه الآية القوية من سورة النحل ... وقد سبقتها آيات تهديد ووعيد ولكن الله يختمها بقول: "فإن ربكم لرؤوف رحيم".
كيف يستقيم المعنى؟ ... أي بصراحة وأنا أقرأ هذه الآية توقعت مثلاً أن تنتهي: فإن ربكم هو العزيز الجبار ... أو شيء من هذا القبيل.
تعليق