ما القاعدة في صفات الله تعالى هل نثبتها ونمرها كاسماءه تعالى ام يجوز تأويلها وخاصة في مثل قوله تعالى " ويمكرون ويمكر الله " هل نقول ان المكر صفة لله وهي صفة تليق بجلاله من غير تشبيه ولا تأويل ولا تعطيل ،، واذا اثبتناها فماذا نفعل في قول رسول الله
" ان الله لا يمل حتى تملوا " فهل الملل صفة لله على ما يليق بذاته ،،، واذا قدرنا انها صفات لله تعالى يجب امرارها كما جاءت فهل نقول بأن النسيان صفة لله تعالى ،، ـ " لا يضل ربي ولا ينسى " ـ في قوله تعالى " نسوا الله فنسيهم "
افيدونا بارك الله فيكم .

افيدونا بارك الله فيكم .
تعليق