
ومنه قول لبيد: إنّ تقوى ربّنا خير نفل، أي خير غنيمة.
وقول عنترة:إنّا إذا احمرّ الوغى نروي القنا ... ونعفّ عند مقاسم الأنفال[1]"
"والنافلة: العطية، كما تقول نفلني الإمام كذا، ونافلة الطاعة كأنها عطية من الله تعالى لعباده يثيبهم عليها[2]".
[1]المحرر الوجيز، ابن عطية2،496
[2]4،90
اترك تعليق: