قال الله تعالى:
وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ فَأُوْلَـئِكَ مَعَ ٱلَّذِينَ أَنْعَمَ ٱللَّهُ عَلَيْهِم مّنَ ٱلنَّبِيّينَ وَٱلصّدّيقِينَ وَٱلشُّهَدَاء وَٱلصَّـٰلِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـئِكَ رَفِيقاً
[النساء: 69].
عن عائشة
قالت: جاء رجل إلى النبي
فقال: يا رسول الله، إنك لأحبُّ إليَّ من نفسي، وأحبُّ إليَّ من أهلي، وأحبُّ إليَّ من ولدي، وإني لأكون في البيت فأذكرك فما أصبر حتى آتيك فأنظر إليك، وإذا ذكرتُ موتي وموتك عرفت أنك إذا دخلتَ الجنة رُفعت مع النبيين، وإن دخلتُ الجنة خشيت أن لا أراك، فلم يردَّ عليه النبيُّ
حتى نزلت عليه
وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ
الآية[1].
وعن أنس بن مالك أن رجلاً سأل النبي
عن الساعة فقال: متى الساعة؟ قال: ((وماذا أعددت لها؟)) قال: لا شيء إلا أني أحب الله ورسوله
، فقال: ((أنت مع من أحببت))، قال أنس: فما فرحنا بشيء فرَحَنا بقول النبي
: ((أنت مع من أحببت))، قال أنس: فأنا أحب النبي
وأبا بكر وعمر، وأرجو أن أكون معهم بحبي إياهم، وإن لم أعمل بمثل أعمالهم[2].
في المرفقات كتاب الرحيق المختوم لمن اراد نشر سيرته
في مذكرة سؤال وجواب لتثبيت المعلومة جزاكم الله خيرا


عن عائشة





وعن أنس بن مالك أن رجلاً سأل النبي




في المرفقات كتاب الرحيق المختوم لمن اراد نشر سيرته

تعليق