الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه
من خلال رسالته من الإصدار الثالث من سلسلة الريحان في تفسير القرآن ، يقدم سامي وديع عبد الفتاح القدومي من الأردن عنوانه : (التِمَاسُ الأَجْرِ بِتَفْسِيرِ سُوْرَةِ القَدْرِ، دراسة بيانية – فقهية) بمقدمة تفسيرية من بين ما جاء فيها هذه العبارة : " ولا أتصيد أخطاء المفسرين ، فهم مجتهدون ومأجورون إن شاء الله ، ونحن إنما نقتات على موائدهم ، فعار علينا أن نذم من يكرمنا ، ومن نستفيد منه ونتعلّم ، ولكن لأجل الحق ، فإنني أُناقش ما أراه محلاً للنقاش .وقد أذكر القائل إذا كان القول مشهوراً ، وكان الكلام حوله معروفاً ، وأما التصيد فليس منهجي البتة ."
السؤال المطروح : متى كان النقد العلمي تصيدا للأخطاء في مجالات المعرفة الإنسانية .
من خلال رسالته من الإصدار الثالث من سلسلة الريحان في تفسير القرآن ، يقدم سامي وديع عبد الفتاح القدومي من الأردن عنوانه : (التِمَاسُ الأَجْرِ بِتَفْسِيرِ سُوْرَةِ القَدْرِ، دراسة بيانية – فقهية) بمقدمة تفسيرية من بين ما جاء فيها هذه العبارة : " ولا أتصيد أخطاء المفسرين ، فهم مجتهدون ومأجورون إن شاء الله ، ونحن إنما نقتات على موائدهم ، فعار علينا أن نذم من يكرمنا ، ومن نستفيد منه ونتعلّم ، ولكن لأجل الحق ، فإنني أُناقش ما أراه محلاً للنقاش .وقد أذكر القائل إذا كان القول مشهوراً ، وكان الكلام حوله معروفاً ، وأما التصيد فليس منهجي البتة ."
السؤال المطروح : متى كان النقد العلمي تصيدا للأخطاء في مجالات المعرفة الإنسانية .
تعليق