إشكالات فيما يسمى بالتفسير الموضوعي
يُسمّى بالتفسير الموضوعي, والبحث فيه يكون بمعالجة موضوعٍ ما من خلال نصوص الكتاب والسنة, وأقوال الأئمة من السلف ومن بعدهم, ولا يرتكز على بيان المعنى المراد من الآيات, فكيف يصح تسمية ذلك تفسيراً؟
يشترطون فيه بحث موضوع ما من خلال آيات القرآن الكريم فقط, وهذا لا يصح في الشريعة, إذ أن السنة مفسرة للقرآن ومبينة له, فكيف يسوغ اشتراط ذلك؟
وكيف يمكن أن يكون الباحث مستوعباً لجميع حيثيات الموضوع إذا ما التزم بهذا القيد؟
والأدهى من ذلك أن جعلوا من أقسامه بحث موضوع ما من سورٍ معينة دون غيرها, وبحث موضوع ما من خلال سورة بعينها!
يُسمّى بالتفسير الموضوعي, والبحث فيه يكون بمعالجة موضوعٍ ما من خلال نصوص الكتاب والسنة, وأقوال الأئمة من السلف ومن بعدهم, ولا يرتكز على بيان المعنى المراد من الآيات, فكيف يصح تسمية ذلك تفسيراً؟
يشترطون فيه بحث موضوع ما من خلال آيات القرآن الكريم فقط, وهذا لا يصح في الشريعة, إذ أن السنة مفسرة للقرآن ومبينة له, فكيف يسوغ اشتراط ذلك؟
وكيف يمكن أن يكون الباحث مستوعباً لجميع حيثيات الموضوع إذا ما التزم بهذا القيد؟
والأدهى من ذلك أن جعلوا من أقسامه بحث موضوع ما من سورٍ معينة دون غيرها, وبحث موضوع ما من خلال سورة بعينها!
تعليق