وأنا عائد في طريقي من المسجد إلى البيت استوقفني اليوم أحد المصلين بسؤالين اثنين، وقد وعدته بالبحث والإجابة، خلاصتهما ما يلي:
الأول: ما معنى الحور العين التي ورد ذكرها في القرآن الكريم - أظن يقصد الجانب اللغوي والشرعي -، وبما أن للمؤمنين من نعيم الجنة الحور العين، فما جزاء المؤمنات في هذا الشأن ؟
الثاني: اسْتشكل قوله تعالى: [ وَلَكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ]
سورة النحل: 93
. ليقول لي: إن المشيئة في الآية عائدة إلى العبد.
الأول: ما معنى الحور العين التي ورد ذكرها في القرآن الكريم - أظن يقصد الجانب اللغوي والشرعي -، وبما أن للمؤمنين من نعيم الجنة الحور العين، فما جزاء المؤمنات في هذا الشأن ؟
الثاني: اسْتشكل قوله تعالى: [ وَلَكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ]


تعليق