السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد أشكلت عليّ هذه الآية وأرجو من أساتذة التفسير بيانها مأجروين ... والآية هي :
"وَأَهۡدِیَكَ إِلَىٰ رَبِّكَ فَتَخۡشَىٰ" .. من المعلوم أن "أَهۡدِیَكَ" فعل مضارع منصوب لأنه معطوف على ﴿تزكى﴾.. فهل المعنى هل لك إلى أن تزكي .. وهل لك أن أهديك ؟ هل مازالت جملة "وأهديك" استفهاما معناه العرض والتشويق كما في الآية التي قبلها، بمعنى هل لك رغبة في الهداية ؟ أتودُّ أن أهديك؟
قد قرأت في كل كتب التفاسير الموجودة في "الباحث القرآني" ولم أجد إجابة صريحة لسؤالي..
لذا أرجو من أساتذة التفسير ـ وفقهم الله ـ التكرم بالإجابة مع ذكر بعض المصادر إن وجدت ...
لقد أشكلت عليّ هذه الآية وأرجو من أساتذة التفسير بيانها مأجروين ... والآية هي :
"وَأَهۡدِیَكَ إِلَىٰ رَبِّكَ فَتَخۡشَىٰ" .. من المعلوم أن "أَهۡدِیَكَ" فعل مضارع منصوب لأنه معطوف على ﴿تزكى﴾.. فهل المعنى هل لك إلى أن تزكي .. وهل لك أن أهديك ؟ هل مازالت جملة "وأهديك" استفهاما معناه العرض والتشويق كما في الآية التي قبلها، بمعنى هل لك رغبة في الهداية ؟ أتودُّ أن أهديك؟
قد قرأت في كل كتب التفاسير الموجودة في "الباحث القرآني" ولم أجد إجابة صريحة لسؤالي..
لذا أرجو من أساتذة التفسير ـ وفقهم الله ـ التكرم بالإجابة مع ذكر بعض المصادر إن وجدت ...
تعليق