﴿ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ ﴾ البقرة 193
﴿ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه ﴾ الأنفال 39
أخوتي الكرام أهل التفسير :
سرحت وأنا انظر إلى الآيتين الكريمتين إلى مقتضى لفظ
كله
، وأن المتفكر في الآية الأولى بدون لفظ
كله
لا بد وأن يكون مقتضاها بالضبط نفس مقتضى المؤكدة بلفظ
كله
.
فقفز إلى الذهن سؤال وهو : ما هو المقدار الأدنى الذي لا يجعل الدين لله أو كله لله ، ثم إن هذا المقدار إذا لم يكن لله وهو أغنى الشركاء عن الشرك . هل يوقع المرء القائم عليه بدون تأول في الشرك ولم أجب نفسي ، فوجهت السؤال لكم .
﴿ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه ﴾ الأنفال 39
أخوتي الكرام أهل التفسير :
سرحت وأنا انظر إلى الآيتين الكريمتين إلى مقتضى لفظ






فقفز إلى الذهن سؤال وهو : ما هو المقدار الأدنى الذي لا يجعل الدين لله أو كله لله ، ثم إن هذا المقدار إذا لم يكن لله وهو أغنى الشركاء عن الشرك . هل يوقع المرء القائم عليه بدون تأول في الشرك ولم أجب نفسي ، فوجهت السؤال لكم .