اللهم صل وسلم على سيدنا أبي القاسم محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين أساتذتي الأكارم وقفت في تفسير القرطبي ( الجامع لأحكام القرآن ) على رأيين متخالفين له ـ
تعالى ـ في نبوة السيدة مريم ، فقد اختارها في سورة آل عمران واستظهرها في سورة مريم ، بينما فسر آية سورة يوسف على خلاف ذلك ، والغريب أنه أحال على آل عمران والرأي هناك مختلف !! أما موضع سورة النحل فمنحاه آخر ..
فهل هو تناقض وقع فيه ـ
تعالى ـ مع أني لا أرجحه ، أم وهم منه ـ وهو ما أختاره ـ أم سبق قلم ، أم تصحيف من المخطوط ، أم خلل في الطباعة ؟
أرجو طرح آراءكم أو معلوماتكم ، وجزاكم الله خيرا
الآيات : من آل عمران قوله تعالى :
وإذ قالت الملائكة يامريم إن الله اصطفاك ...
42
من يوسف قوله تعالى :
وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم ...
109
من النحل قوله تعالى :
وما أ
سلنا من قلك إلا رجالا نوحي إليهم ...
43
من مريم قوله تعالى :
قال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاما زكيا .
19

فهل هو تناقض وقع فيه ـ

أرجو طرح آراءكم أو معلوماتكم ، وجزاكم الله خيرا
الآيات : من آل عمران قوله تعالى :


من يوسف قوله تعالى :


من النحل قوله تعالى :



من مريم قوله تعالى :


تعليق