كان الرحالة المستشرق الألماني سيتزن
قتل 1811م
جماعة للتراث العربي المخطوط،بعد مدة قضاها في مكة سافر من ميناء جدة متجها جنوبا الى ميناء موخا باليمن،وفي رحلته اقتنى عددا من التحف وعددا من المخطوطات العربية التي كان يريد حملها معه الى أوربا،لما وصل الى موخا ظن حاكمها أن سيتزن يتوفر على كنز فصادره منه،ولما اكتشف حقيقته حول المحجوز الى الامام
الزيدي
في صنعاء زاعما أن سيتزن يستعمل ذلك في أعمال السحر...
للمزيد انظر:
/books.google.co.ma/books?id=bPFFAAAAcAAJ&pg=PA265&lpg=PA265&dq=u.j.se etzen+au+yémen&source=bl&ots=fq50CtsBV7&sig=4qtYHp 9oEXqu3qnL6w-94flaUTk&hl=fr&sa=X&ved=2ahUKEwiJ6tu1t7HdAhUNiaYKH V-dDaUQ6AEwAHoECAAQAQ#v=onepage&q=u.j.seetzen%20au%2 0yémen&f=false




للمزيد انظر:
/books.google.co.ma/books?id=bPFFAAAAcAAJ&pg=PA265&lpg=PA265&dq=u.j.se etzen+au+yémen&source=bl&ots=fq50CtsBV7&sig=4qtYHp 9oEXqu3qnL6w-94flaUTk&hl=fr&sa=X&ved=2ahUKEwiJ6tu1t7HdAhUNiaYKH V-dDaUQ6AEwAHoECAAQAQ#v=onepage&q=u.j.seetzen%20au%2 0yémen&f=false