كنت دوما أفضل السكوت عن الرد على
الأذناب
مثل المدعوة أسماء هلالي لأن كتاباتها منذ عقد ونصف ليست أكثر من تكرار لأراجيف وترهات من زودوها بالدكتوراه وشغلوها لأداء مهمة معينة...وكان من ضمن تلك الكتابات المنشور الذي وقع السؤال عنه وترجمة عنوانه من الانجليزية

سياق قصة أسماء هلالي
وقد تكلمت عنها سابقا في الملتقى وهي لا تستحق ذلك
حصلت على الماجستير في الآداب من الجامعة التونسية 1994م،بعد سنوات ساقتها أقدامها الى فرنسا...،لتنتسب الى "المدرسة التطبيقية للدراسات العليا E.P.H.E"في باريس حيث احتضنها أحد أساتذة هذه المؤسسة الجامعية هو الباطني/الصفوي د.أمير معزي
الايراني الأصل
،فأشرف على أطروحتها للدكتوراه التي انتقدت فيها تدوين السنة المشرفة،وكان عنوانها:
Étude sur la tradition prophétique : la question de l'authenticité, du Ier/VIIe au VIe/XIIe siècle - Persée
بعد ذلك حصلت أسماء هلالي على منحة مرحلة ما بعد الدكتوراه من أحد مراكز جامعة هالي
البروتستانتية
بالألمانيا 2005/2008م،وها هو موقع جامعة ماتن لوثر بهالي في تلك الفترة يحمل صورتها:
http://www.scm.uni-halle.de/personen...ilali/?lang=en
خلال فترة إقامتها بألمانيا استهوتها شبهات المستشرق الألماني G.PUIN عن مخطوطات المصاحف،فانتقلت من الطعن في السنة الى الطعن في المصحف،وأول
غسلين
رشح منها مقالة بعنوان:
/www.academia.edu/7281199/_Le_palimpseste_de_Ṣanʿā_et_la_canonisati_on_du_Co ran_nouveaux_éléments_
الطرس الذي دارت عليه المقالة كما يمكن للقراء تمييزه في الوثيقة الأخيرة عبارة عن رقعة قديمة لتعليم القرآن في جامع صنعاء،تضمن آخر سورة الأنفال وأول التوبة،ولأن كاتب الرقعة فصل بين السورتين بالبسملة،فقد صحح له غيره ممن يحفظه القرآن بكتابة عبارة "لا تقل باسم الله"بنفس المداد في الرقعة...
كان اقحام البسملة و"لاتقل باسم الله" بين الأنفال والتوبة سببا لتأسيس كلام عن اختلافات المصاحف الأولى بزعم هذه المدعية.
وبعد انتهاء المنحة الألمانية كان على أسماء هلالي أن تبحث عن "ملجإ" آخر فكان هو المعهد الاسماعيلي...وفي خضم خدمة مشروع هذا المعهد الباطني الذي يرى في القرآن حذفا وزيادة انبرت هلالي لمقالتها السابقة عام 2010 وأضافت اليها ما حولها الى كتيب 2017 وهو المسؤول عنه...
والكلام طويل لا أريد أن أثقل عليكم به.


"طرس صنعاء:نقل القرآن في القرون الأولى للاسلام"
صدر ضمن منشورات معهد الدراسات الاسماعيلية في لندن عام 2017م،والمعهد مؤسسة باطنية تأسست 1978م.سياق قصة أسماء هلالي


حصلت على الماجستير في الآداب من الجامعة التونسية 1994م،بعد سنوات ساقتها أقدامها الى فرنسا...،لتنتسب الى "المدرسة التطبيقية للدراسات العليا E.P.H.E"في باريس حيث احتضنها أحد أساتذة هذه المؤسسة الجامعية هو الباطني/الصفوي د.أمير معزي


"دراسة حول الحديث النبوي:مسألة توثيق السنة ما من القرن الأول الى السابع للهجرة 7الى12 للميلاد"
وها هو ملخص الأطروحة بالفرنسية من موقع المؤسسة المانحة للشهادة عام 2004م.Étude sur la tradition prophétique : la question de l'authenticité, du Ier/VIIe au VIe/XIIe siècle - Persée
بعد ذلك حصلت أسماء هلالي على منحة مرحلة ما بعد الدكتوراه من أحد مراكز جامعة هالي


http://www.scm.uni-halle.de/personen...ilali/?lang=en
خلال فترة إقامتها بألمانيا استهوتها شبهات المستشرق الألماني G.PUIN عن مخطوطات المصاحف،فانتقلت من الطعن في السنة الى الطعن في المصحف،وأول


"طرس صنعاء والتدوين المقدس للمصحف:عناصر جديدة"
نشره لها مركز جوستاف كلوتز عام 2010م،وها هو بالفرنسية لمن أراده:/www.academia.edu/7281199/_Le_palimpseste_de_Ṣanʿā_et_la_canonisati_on_du_Co ran_nouveaux_éléments_
الطرس الذي دارت عليه المقالة كما يمكن للقراء تمييزه في الوثيقة الأخيرة عبارة عن رقعة قديمة لتعليم القرآن في جامع صنعاء،تضمن آخر سورة الأنفال وأول التوبة،ولأن كاتب الرقعة فصل بين السورتين بالبسملة،فقد صحح له غيره ممن يحفظه القرآن بكتابة عبارة "لا تقل باسم الله"بنفس المداد في الرقعة...
كان اقحام البسملة و"لاتقل باسم الله" بين الأنفال والتوبة سببا لتأسيس كلام عن اختلافات المصاحف الأولى بزعم هذه المدعية.
وبعد انتهاء المنحة الألمانية كان على أسماء هلالي أن تبحث عن "ملجإ" آخر فكان هو المعهد الاسماعيلي...وفي خضم خدمة مشروع هذا المعهد الباطني الذي يرى في القرآن حذفا وزيادة انبرت هلالي لمقالتها السابقة عام 2010 وأضافت اليها ما حولها الى كتيب 2017 وهو المسؤول عنه...
والكلام طويل لا أريد أن أثقل عليكم به.
تعليق