آخر محتوى من قبل أحمد البريدي1

الآن يمكنك معرفة وجوه كلمات القرآن ونظائرها مع معرفة مأخذ كل وجه في موسوعة متكاملة مرتبة على حروف المعجم على هذا الرابط موسوعة الوجوه والنظائر في القرآن الكريم

عذراً يا شيخ فهد لم أنتبه لطلبك في آخر رسالتك طلب مواصلة الكتابة وإني أشكر لك حسن ظنك بأخيك واعترف لك بالتقصير وأسال الله لي ولكم العلم النافع .

الأستاذ الدكتور أحمد الضاوي شكر الله لك هذه المقترحات العلمية المتميزة ونفع بك .

شكر الله لكم دعائكم وتعقيبكم وفتح الله لدعواتكم باب السماء وجعلنا وأياكم مباركين وأما أمنية أخي المبارك الشييخ فهد فهي أمنية للجميع ومركز تفسير أهلٌ لها إن شاء الله .

بارك الله فيكم جميعاً وإني لشاكر مقدماً لكل من دل على الموقع أو نقل أو طبع شيئاً مما يحتويه لا حرمني الله وأياكم الأجر . الأخت الكريمة صاحبة الهمة سمر الأرناؤوط : حقيقة ليست عندي فلو أرسلتيها أكن لك شاكراً حتى أضيفها مع جملة من المواد ستضاف للموقع قريباً إن شاء الله.

يسر الله تدشين موقع شخصي للعبد الفقير إلى الله قصدت فيه جمع بحوثي ودروسي في مكان واحد وجعلته وقفاً لله تعالى فكل مواده متاحة للجميع نقلاً وطباعةً والدال على الخير كفاعله وهذا إذنٌ عام بذلك . جعله الله خالصاً لوجهه الكريم وشاهداً لنا يوم نلقاه . الموقع الشخصي

أخي الكريم لعلك تفيدنا بما في هذه الرسالة وأوجه الشبه بين الرسالتين ,وهل فيها شيء زائد عما كتبت .

حياك الله دكتور أحمد والحمد لله على سلامتك قلقنا عليك كثيراً , ومقالك فائدة وبشارة بخروجك سالما والحمد لله .

وعليكم السلام : لا أعلم حتى هذه اللحظة أنها بحثت في رسالة علمية .

أخي الكريم : هذه السور ليست على طريقة واحدة في التفسير ويمكنك معرفة ذلك وعددها بشكل مفصل في رسالتي جهود الشيخ ابن عثيمين في التفسير وهي مطبوعة .

وكذا هذه الطبعة ليس فيها تفسير القرآن كاملا لأن الشيخ لم يفسره كاملا أصلا وكل هذه الطبعات مأخوذة من دروس الشيخ الصوتية في التفسير إلا أن طبعة ابن الجوزي أكثر عناية ودقة ومراجعة .

أخي المبارك : لقد قمت بتفسير هذه الآية في بحث خاص اسمه : أشد آية على العلماء نشر في مجلة جمعية تبيان العدد الرابع يمكنك مراجعته .

خطة متميزة وأسأل الله الكريم أن يوفق الأخوة المشرفين وعلى رأسهم الأخ المبارك الدكتور حاتم القرشي بتنفيذ هذه الأفكار على أكمل وجه .

نرحب بالدكتور سليمان بين إخوانه, وننتظر مشاركاته.

كلاكما دالٌ على الخير , نعم السابق والمسبوق.