آخر محتوى من قبل عدنان أجانة

  1. ع

    رأي في قواعد التوجيه النحوي وأثرها في التفسير.

    من أصول النحو التي ينبغي العناية بها وإبراز أثرها وصياغة مطالبها صياغة منهجية؛ ما اصطلح المتأخرون على تسميته ب((قواعد التوجيه)). وتدقيق النظر فيها يغنينا عن كثير من المناقشات التي تقال في علاقة النحو بالتفسير، ورد النحاة على القراء وما يتصل بذلك. وقواعد التوجيه باختصار مجموعة من القواعد ذات...
  2. ع

    تعديل مشاركة قديمة.

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وأسعد الله أيامكم بكل خير وفضل وبر. عندي استفسار بخصوص بعض تعديل بعض المشاركات القديمة التي نشرتها في هذا الملتقى المبارك. كيف يسعني ذلك؟ حاولت لكن لا تتاح لي خاصية التعديل.
  3. ع

    إلى متى التفريط يا أهل التفسير في تذوق الأدب العربي ؟ إلى متى ؟

    كلامك حضرة الأستاذ مساعد أحمد الصبحي، كلام سديد غاية، وهو في صميم المنهج، وأدبيات المفسر. ومن هذا الباب كلمة أبي عمرو ابن العلاء البصري حين قال: "كان الشعر علم قوم لم يكن لهم علم أصح منه". وهذه الكلمة من أبي عمرو ابن العلاء، وهو أحد السبعة، ومن عليه تخرج أمثال الأصمعي وتلك الطبقة، وهو الراوية...
  4. ع

    مامعنى كلام الطبري هنا؟

    ما تفضل بنقله أبو الحسن، هو حسن بسن.
  5. ع

    مامعنى كلام الطبري هنا؟

    وقول أبي جعفر: "لم يضع الله دلالة على أن المراد من ذلك بعض دون بعض، فكل ما أورت النار قدحا، فداخلة فيما أقسم به، لعموم ذلك بالظاهر." كلام جامع يؤصل ما قيل في تفسير الآية، ويجعله مندرجا تحت المعنى الشامل، فكل من ألسنة الناس وحوافر الخيل وغيرها مما يكون منه الوري، يكون من مشمول معنى الآية...
  6. ع

    مامعنى كلام الطبري هنا؟

    وقول أبي جعفر رحمه الله: "قال آخرون: بل معنى ذلك أن الخيل هجن الحرب بين أصحابهن وركبانهن". فإن المعنى هنا غمض بسبب لفظة هجن فيه، ولعل معناها في هذا السياق مأخوذ من الهجن وهو الوَرْيُ. يقال: الهاجن الزند الذي لا يوري بقدحة واحدة، وهجنت زندة فلان. وإن لها لهجنة شديدة. ويكون المعنى: الخيل...
  7. ع

    مامعنى كلام الطبري هنا؟

    تفسير الموريات قدحا بمكر الرجال على ما ذهب إليه الإمام مجاهد، هو تفسير لطيف، وذلك أن الموريات الواردة في الآية، هي صفة لموصوف محذوف، وهذا من أسلوب التعميم في القرآن الكريم، فكان معنى اللفظ بذلك مشتملا على كل معنى يصح أن تجري عليه هذه الصفة، وقد أجرى الإمام مجاهد هذا الوصف على ما يكون سببا في...
  8. ع

    آية؛ قيل إنها نافعة لوجع الضرس

    شكرا للأستاذ الفاضل، السيد محمد العبادي على ما كان من مروره وإرشاده إلى الكتاب، وعلى ما كان من بيان المشاركات الواردة في هذا الموضوع. ودمتم بخير وعافية.
  9. ع

    آية؛ قيل إنها نافعة لوجع الضرس

    شكرا للأستاذ ناصر عبد الغفور على الإضافة المفيدة، ونتمنى أن يتم تنزيل الرسالة المذكورة على الشبكة، ليعم النفع بها.
  10. ع

    آية؛ قيل إنها نافعة لوجع الضرس

    هذا يدخل في باب خواص القرآن، وهذا الفن عده السيوطي رحمه الله من علوم القرآن وقال: أفرده بالتصنيف جماعة منهم التميمي وحجة الإسلام الغزالي ومن المتأخرين اليافعي وغالب ما يذكر في ذلك كان مستنده تجارب الصالحين. ثم سرد من الآثار الدالة على ذلك. ويبقى النظر بعد هذا في أمرين: الأول: وجه عد خواص...
  11. ع

    هل هذا صحيح :تفسير الألوسي من التفاسير البعيدة عن تفاسير أهل السنة والجماعة، وفيه خلل كثير

    مما له علقة بما ذكر: المؤتمر الدولي الأول:" التفكير النحوي والبلاغي في تفسير"روح المعاني" لشهاب الدين الألوسي (1270 هـ) " كلية اللغة العربية/ جامعة القرويين بمراكش، المغرب 24- 25 جمادى الآخرة 1435 هـ 24-25 أبريل 2014م . ديباجة المؤتمر : تمتاز الحضارة العربية الإسلامية برصيدها الزاخر...
  12. ع

    مناقشة أطروحة جامعية لنيل الدكتوراة في موضوع :" المنهج السياقي في تفسير القرآن الكريم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أضع بين يدي القارئ الكريم، سياق هذا البحث، وأهم ما جاء به من جديد. سبب اختيار الموضوع: كان عطف النظر إلى موضوع السياق استجابة لمقتضيات عدة، تواترت دواعيها على الباحث، فأغرته بالنظر في تلك المباحث، من أهمها أن الحديث عن السياق، صار في الآونة الأخيرة حديثا...
  13. ع

    الفقيه المقرئ الشيخ أحمد بن محمد بنياية الأنجري المغربي

    شكرا لكم على هذه الترجمة، فقد أفدت وأجدت، أرخت بها علما مغمورا، وأحييت بها ربعا مهجورا.
  14. ع

    ما صحة هذا التفسير؟ وما الصحيح فيه؟

    هذه الأنماط من الأسئلة، تحتاج إلى مصحح لها ابتداء، لأن السؤال لا يراد لأجل السؤال، بل يراد لتثوير معرفة ما. وإذا كانت الأسئلة منوطة بمقاصدها، ومربوطة بغاياتها فإن مقاصد الأسئلة، وما ينبني عليها من العمل، هو أمر يجب اعتباره ابتداء في السؤال صياغة ومضمونا. وإذا صح هذا فينبغي النظر ابتداء في...
  15. ع

    ما صحة هذا التفسير؟ وما الصحيح فيه؟

    "(وصريح قوله تعالى: {وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة} ، يدل على أنه تعالى خلق آدم في الأرض" ليس في الآية تصريح بذلك، ولا دلالة على خلق آدم في الأرض، لأن اللفظ الذي علقت عليه الاستنباط، هو جاعل، والجعل غير الخلق، ولا يكون الدليل صريحا وقد اعتوره مثل هذا في الدلالة. والله أعلم .
عودة
أعلى