نتائج البحث

لعل المخرج في معنى الظن هو أن الظن درجات . فأدناه يقارب الشك وليس هو به وأعلاه يقارب اليقين وليس هو به . ويبقى باب التأمل في سبب التعبير بالظن في كل المواضع مفتوحاً ، وقد اطلعتُ على كلام جيد في هذا الموضوع في مواضع كثيرة ليست بين يدي الآن ، ولعلي أجدها وأنقلها فهذا من المواضع التي تعاورتها أقلام...

في قوله تعالى: " وقال للذي ظن أنه ناج منهما ..." فسر ابن جرير هنا الظن باليقين.. واعترض على قول قتادة الذي فسر الظن هنا في هذا الموضع .. بأنه خلاف اليقين .. وَكَانَ قَتَادَةُ يُوَجِّهُ مَعْنَى الظَّنِّ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ ،إِلَى الظَّنِّ الَّذِي هُوَ خِلَافُ الْيَقِينِ... وَهَذَا الَّذِي...

ابن جرير - رحمه الله-حمل الظن في الآية على العلم واليقين، وأنه إنما ذكر ذلك التعبير بناء على الوحي؛ وعلى هذا كثير من أهل العلم سلفاً وخلفاً على أن يوسف عليه السلام علم أنه سينجو ،وعبر بالظن عن العلم .. قال ابن عطية (ت : 542هـ) : "الظن" -هاهنا- بمعنى اليقين، لأن ما تقدم من قوله:"قُضِيَ...

صحيح صدقت، لكن كنت بحاجة لنفس الكتاب المذكور في هذه الصفحة ، والجزئية المذكورة( من أول سورة المائدة إلى آخر سورة الإسراء ـ جمعا ودراسة إعداد : د. محمد بن عبدالعزيز المسند) ..وللأسف لم يفتح الرابط .. وأشكر لكم هذا السبق في تقديم الخدمة .. رزقكم المولى البركة والتوفيق...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. احتاج عاجلا لتحميل الكتاب فمن يفيدني في ذلك مأجوراً ..

هل أرفقتم بحثكم بارك الله فيكم ؛ ونفع به..

أجزل الله لكم عظيم الأجر فقد استفدت من الموضوع كثيرا؛في الكتابة حول هذه المسألة.. ولدي استفسار للأخ الفاضل /الجنكي حول ماذكرتم:"ممن أفرد هذه المسالة بالتأليف الشيخ :أبو عبد الله محمد بن أحمد الهاشمي الطنجالي ،وعنوان تأليفه :"تحقيق الكلام في براءة يوسف عليه السلام " مطبوعة ضمن كتاب "المعيار "...

ليت أجد من يفيديني في ذلك فلا زلت انتظر حتى اللحظة...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. بارك الله فيكم ... هل صدر المونتاج لهذه اللقاءات...؟ كم تمنيت الإستماع لها ؛ولم يتيسر لي حينها لإنقطاع الإتصال.. وجآءتني "بشارة" بأنه سيتم نشرها بإذن الله بعد الانتهاء من عملية المونتاج.. فمتى سيكون ذلك؟؟؟

جزاكم الله خيرا.. احتاج هذه الرسالة: رسالة الدكتوراه المقدمة من الباحث/ يحي بن عبدربه بن حسن الزهراني, وموضوعها: منهج النقد عند ابن جرير الطبري في تفسيره جامع البيان عن تأويل آي القرآن. وأيضا .. كتاب:الاستدلال في التفسير منهج ابن جرير الطبري في الاستدلال على المعاني في التفسير بوركتم... نفع الله...

السلام عليكم.. ماهي طريقة الحضور عبر الموقع ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. أيضا أنا حديثة عهد بهذه التقنية؛ أين أجد الشرح؟ وهل أستطيع استخدامها بعد كتابة البحث؟

قد كان للأصبع قيمة إذ منه كانت الإشارة..!! وإن انفصل النظر عنه.. ومعذرة على التطفل على الموضوع ؛ فقد كانت له علاقة بمسألة متعلقة بمعنى " الوقوب" كنت أبحث عنها... وقد أستفدت كثيرا من حيثيات هذا الإشكال المطروح ... والحمدلله مازال النظر إلى القمر مستمرا ..فهاهو الدكتور عبد الرحمن يتحاشى كل تلك...

لكن جميع المفسرين الذين نقلوا قول قتادة -رحمه الله- نقلوه بهذة اللفظة فقط (ذهب)،ولم أقف على من ذكر اللفظتين "غاب" و"ذهب" إلا عند الصنعاني- رحمه الله- فقط ، بل إنه ذكر رواية أخرى لقتادة فسر فيها الوقوب بالليل....عَنْ مَعْمَرٍ , عَنِ الْحَسَنِ , عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {غَاسِقٍ إِذَا...

فهمت من كلامكم أثابكم الله أن ابن جرير رحمه الله رد اللفظة من جهة "اللغة " لأن وقب بالفعل لاتعرف عند العرب بمعنى "ذهب" ؛وإن كان لفظة ذهب مرادفة ل " غاب" وهذا ماقصدته.. لكن من جهة التفسير أليس تفسير الوقوب بمعنى " الغياب" أيضا مردود؟ ولاأؤيد أن معنى الدخول هنا بمعنى ذهب -والمراد به الغياب- ولاشك...

جزاكم الله خيرا

أثابكم الله...لكن ماسبب استدارك ابن جرير على قتادة بقوله: أن كلامه غير معروف في كلام العرب..وأن وقب لا يعرف بمعنى ذهب.. أليس كلمة ذهب مرادفة لكلمة غاب ؟ ومافهمه قتادة رده ابن تيمية لأن القمر لم يغب..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. ذكر ابن جرير- رحمه الله- أن قتادة فسر" الوقوب" بمعنى" ذهب. ورده لأنه لا يعرف في كلام العرب؛ وأن المعروف في كلامهم: " وقب" بمعنى دخل.ووافقه أهل اللغة في ذلك. وأيده النحاس بقوله:":" وقول قتادة: وقب ذهب لا يعرف". فأود الاستفسار هل قول خالويه:"بأن "الغاسق إذا وقب"...

جزاكم الله خيرا لدي طلب ؛وهو تحميل هذه الرسالة:"أقوال الفراء وموقف الطبري منها في تفسيره. جمعاً ودراسة وموازنة :عبد الله بن محمد الظلمي-رسالة دكتوراه -مقدمة لقسم القرآن وعلومه في كلية أصول الدين بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض" . أثابكم الله ونفع بكم؛؛؛ احتاجها عاجلا حفظكم المولى؛؛؛

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: هل يمكن تحميل هذه الرسالة...؟ أقوال الفراء وموقف الطبري منها في تفسيره.. لاحرمتم الأجر..