نتائج البحث

جزاكم الله خيرا على هذه المسألة اللطيفة، لا أحسب الكلمات التي بعد المفعول الثاني إلا معطوفات عليه، بغير واو.

شكرا للاستجابة، هل قال أحد من علماء اللغة الأولين "اللواط مشتق من لاط أي التصق"، السؤال عما في عبارة الاقتباس، اما ما ذكرتموه فهو استنباط.

الوجوه والنظائر في كتب التفسير، من المفسرين من تجده يفسر لفظا او عبارة في موضع بغير التفسير الذي يذكره لنفس العبارة في موضع آخر.

جزاك الله خيرا، من هم الذين قالوا ان اللواط مشتق من لاط يلوط؟ وأين هو قولهم المنصوص؟

جزاك الله خيرا، أوصي بأن تُلحق بالإيمان بالبعث مسألةٌ محدثة، هي مضاهاة لأديان سابقة، يُزعم اليوم ان الناس يبعثون بغير أعضاء تناسلية، وهذا خلاف الآيات التي يُذكر فيها بعث الأجسام كما خلقت أول مرة، وخلاف تفسير الرسول صلى الله عليه وسلم آية الأعراف "كما بدأكم تعودون"، بقوله "يُبعث الناس حفاة عراة...

جزاك الله خيرا على حسن البحث، كذلك ذكر هذا الواوَ الطبريُ وسمّاها "الواو الفاصلة" وعدّها أقلّ فصاحة، فقال "( وَالَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ رِئَاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ ۗ وَمَن يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِينًا فَسَاءَ قَرِينًا ) النساء (38)...

مرحبًا أخي حسن جزاك الله خيرًا على حسن جوابك وسرعته، سؤالي عن هذا هو من جرّاء سماعي إياه كثيرًا، ولا يدلّ ذلك على إقراري بهذه الحجة، إنما أسأل عن أصلها وعن قوتها.

السلام عليكم يُذكر كثيرًا أنّ شيئًا أو انسانًا له منزلة عالية، وعلامة علوّه أنّه ذُكِر في القرآن مرات كثيرة أو أكثر من شيء آخر، ويضرب اسم عيسى عليه السلام مثلًا فيقولون إنه ذكِر خمسًا وعشرين مرة، ولم يُذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا أربع مرات، سؤالي عن هذه الحجة، هل هي على شيءٍ من قواعد...

جزاكم الله خيرا، لم أصل إلى المقالة، ظهرت صفحة مكتوب فيها حدث خطأ.

جزاكم الله خيرا، يظهر لي خطأ عند فتح الرابط

وبارك الله فيكم وجزاكم الجنة. شكرا لجوابك المفيد، على قراءة الإمالة الكبرى لكلمة ضحى، تُكتب "ضُحَيْ"، هل هذا الرسم سديد أم مقارِب؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مرحبا أخي حسن الكتابة العروضية هي التي حروفها وهجاؤها موافق للنطق كلّ الموافقة، لذلك قصدي هو الكتابة خارج القرآن، كقولنا "رؤوفٌ" تُكتب "فَعُولُن"، فكيف تُكتب "نأى" إن كانت همزتها ممالة إمالة كبرى أو صغرى؟

السلام عليكم كيف تُكتب عروضياً إمالةُ الهمزة الصغرى؟ هل لها حركة خاصة؟ أم تُكتب كالهمزة المفتوحة؟ مثلاً إن أردتُ كتابة "نَأَى" بقراءة الفتح، فهي تُكتب بهمزة مفتوحة، فكيف تُكتب إن كانت ممالة إمالة صغرى أو كبرى؟

جزاك الله خيرا، ذُكر في النقطة الرابعة ان اختلاط الألسنة عقوبة مستحقة، فهل ذلك يوافق قول الله "ومن آياته اختلاف ألسنتكم وألوانكم"؟

هل ثبت أن المارّ على القرية هو عزير؟ في كتاب الصحيح المسبور لم تُذكر رواية صحيحة في ذلك. http://shamela.ws/browse.php/book-22912/page-369#page-369

الميراث والمهر والشهادة والرق والحجاب وتعدد الزوجات والزنا والمخادنة والاختلاط والرئاسة والقوامة، وعمل المرأة و ولاية الرجل عليها والدية والإمامة والقضاء والمحرم. وتعسر الإحاطة بكل شيء، لأن (ما يغيظهم ويؤزّهم كلُ فرق بين الرجل والمرأة، ما عدا الفروق التي يحسبونها ميزة للمرأة فهم عنها عمون)، هذا...

جزاك الله خيرا، لم يُذكر في المقالة شرحُ معنى القرّاء في الحديث النبوي، وذُكر في المقدمة ان النقاش هو في نفاق بعض العلماء وتضييعهم الأمانة، ثم ذُكرتْ ثلاثة أسباب لنفاق القرّاء الذين يقرءون القرآن، وقد عُلِم ان اكثر قرّاء القرآن ليسوا علماء ولا أنصافهم. فهلّا بيّنت قولك مشكورا؟

وفقك الله، لا اظن بك الا خيرا، إنما الامر متعلق بأداة الاستنباط.

ابحث في برامج القرآن الكريم عن (حتى إذا) وسوف تجد إحدى واربعين نتيجة لعلها تعينك على النظر والمقابلة.