نتائج البحث

  1. ع

    ملاحظة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته منذ وقع التغيير على شكل الملتقى، كلما دخلت وجدت عبارة "عضوجديد" عوض "عضو نشيط". المرجو مراجعة هذه الوضعية، وجزاكم الله خيرا.
  2. ع

    صيغة : وكان الله / إن الله كان، في سورة النساء

    جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم أخي البهيجي
  3. ع

    صيغة : وكان الله / إن الله كان، في سورة النساء

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تتميز خواتم بعض آيات سورة النساء بصيغة: وكان الله / إن الله كان. فهل هناك من تطرق لدراسة هذه الصيغة من المفسرين من الناحية الدلالية؟ في انتظار جوابكم تقبلوا فائق التقدير والاحترام
  4. ع

    حد الحرابة تطهير للدولة الإسلامية من المفسدين

    يقول تعالى: {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ...
  5. ع

    موقف المسلمين من الفتن المحدقة بهم

    يقول تعالى: ﴿أَوَلا يَرَونَ أَنَّهُم يُفتَنونَ في كُلِّ عامٍ مَرَّةً أَو مَرَّتَينِ ثُمَّ لا يَتوبونَ وَلا هُم يَذَّكَّرونَ﴾ [التوبة:126]. أَوَلاَ ينظر المنافقون معتبرين بابتلاء الله لهم بكشف حالهم وفضح نفاقهم كل سنة مرة أو مرتين؟! ثم مع علمهم بأن الله تعالى هو فاعل ذلك بهم لا يتوبون إليه من...
  6. ع

    كورونا مثل ضربه الله لسكان الأرض

    بين يدي الساعة: يتبين جليا أن الأحداث أصبحت في متناول سكان الأرض جميعا مثل: قوله تعالى: {وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا}[النساء:159]. وقوله تعالى: {حَتَّىٰ إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن...
  7. ع

    توجيهات ربانية لحفظ الأمة من المفسدين في السلم والحرب

    يقول تعالى: {لَّئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا * مَّلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا}[الأحزاب:60-61]. لئن لم ينته المنافقون...
  8. ع

    كورونا مثل ضربه الله لسكان الأرض

    من هدايات هذا المثل: أصبح العالم مسرحا واحدا للأحداث، لا فرق بين المؤمنين وغير المؤمنين. كل دولة لها حدود خاصة بها، حيث سقطت كل الشعارات الوحدوية السابقة للمجموعات الدولية المبنية على الدين أو العرق أو الإيديولوجيا. تبين أن شعار الأمة الإسلامية شعار غير حقيقي، وغير قابل للتطبيق إلا في نطاق كل...
  9. ع

    كورونا مثل ضربه الله لسكان الأرض

    يقول تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ لا يَستَحيي أَن يَضرِبَ مَثَلًا ما بَعوضَةً فَما فَوقَها فَأَمَّا الَّذينَ آمَنوا فَيَعلَمونَ أَنَّهُ الحَقُّ مِن رَبِّهِم وَأَمَّا الَّذينَ كَفَروا فَيَقولونَ ماذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلًا يُضِلُّ بِهِ كَثيرًا وَيَهدي بِهِ كَثيرًا وَما يُضِلُّ بِهِ إِلَّا...
  10. ع

    ما الفرق بين (الملة) و (الدين) ؟

    يقول تعالى:{ شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاءُ...
  11. ع

    ما الفرق بين (الملة) و (الدين) ؟

    يقول تعالى:{ شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاءُ...
  12. ع

    طلب اقتراحات خاصة بدروس رمضان الكريم

    تذكير، نسأل الله أن يبلغنا وإياكم رمضان
  13. ع

    ما هو خلاصة رأي الإمام الطبري في تفسير "بل يداه مبسوطتان"؟

    موضوع ذو صلة: صفة العلو عند الإمام الطبري https://vb.tafsir.net/tafsir44792/#.Xltt36hKjIU
  14. ع

    تقاييد على هامش المختصر في تفسير القرآن الكريم

    من قوله تعالى: {وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ}[البقرة:124]. إلى قوله تعالى: {تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلَا...
  15. ع

    ما هو خلاصة رأي الإمام الطبري في تفسير "بل يداه مبسوطتان"؟

    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته عرض الطبري الأقوال المفسرة لقوله تعالى: {بل يداه مبسوطتان}، حيث اختلفوا في معنى {يداه}، فقالوا: نعمتاه، ويد الله على خلقه، أو القوة، أو ملكه، أو صفة من صفاته، أي هي يد غير أنها ليس بجارحة كجوارح بني آدم؛ لأن الله أخبر أنه خلق آدم بيده. وحيث خص الله آدم بذلك لمعنى...
  16. ع

    كلمة عن الوقف الهبطي للشيخ أ.د. محمد جميل مبارك

    هناك بعض الوقوف التي جاء بها كنوع من الامتحان، كأنه يقول: لماذا وقفت هنا؟ فكر فيها لعلك تصل إلى سري! ولكن معظم وقوفه تشير إلى معنى من المعاني الدقيقة. قوله تعالى: {وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَن رَّأَىٰ بُرْهَانَ رَبِّهِ ...}[يوسف:24]. في جل المصاحف لا تجد الوقف إلا في آخر...
  17. ع

    المقالة التفسيرية

    أشار الدكتور زيد الشريف في مقالة له بعنوان: التفسير بالغرب الإسلامي- وهو يتناول المفسرين في القرن الرابع عشر الهجري- إلى المقالة التفسيرية بقوله: " وبسبب هذا الجهد وهذا التصور تَحَصَّل لهؤلاء الأعلام ما يسمى بالمقالة التفسيرية التي اتسعت لكل النظرات والآراء، وهي- كما قال الأستاذ عبدالله عوينة-...
  18. ع

    كلمة عن الوقف الهبطي للشيخ أ.د. محمد جميل مبارك

    قوله تعالى: {عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ * عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ}[النبإ:1-2]. إذا وصلنا: {عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ} صحيح. (عَمَّ) بأي شيء تعلق؟ تعلق ب(يَتَسَاءَلُونَ). يعني قُدم المتعلق على فعله. هذا التقديم واجب أم جائز؟ هو واجب للاستفهام. والاستفهام له الصدارة. {عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ}. {عَنِ النَّبَإِ...
  19. ع

    كلمة عن الوقف الهبطي للشيخ أ.د. محمد جميل مبارك

    مثال آخر، قوله تعالى: {قَالَ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}[يوسف:92]. {قَالَ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ}{يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}. المعنى واضح. اليوم جئتم فيه تائبين لله عز وجل واعترفتم بذنبكم لا...
  20. ع

    كلمة عن الوقف الهبطي للشيخ أ.د. محمد جميل مبارك

    قوله تعالى: {كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ}[الذاريات:17]. الهبطي يقف: {كَانُوا قَلِيلًا}. والمصاحف الأخرى: {كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ}. سياق الآية: كانوا أي المتقون المحسنون، من سمات هؤلاء المتقين المحسنين {كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا...
عودة
أعلى