بسم الله الرَّحمن الرَّحيم ..
يُطاولك في دنياك الرَّتيبة حوادثُ شتّى، تفترشُ مُلمَّتُها الفؤادَ ليكونَ حاضنَ مولّدات همِّها، ومستودع أدمع حزنها وكربها؛ فهو وحده صاحب النَّصيبِ الأعظم؛ وهو الضَّحيةُ الكُبرى ولا بُدّ ..
أفلم يكن وحده الباعث .. والجوارحَ له تبعًا؟
فكذاك الآن
...
يُطاولك في دنياك الرَّتيبة حوادثُ شتّى، تفترشُ مُلمَّتُها الفؤادَ ليكونَ حاضنَ مولّدات همِّها، ومستودع أدمع حزنها وكربها؛ فهو وحده صاحب النَّصيبِ الأعظم؛ وهو الضَّحيةُ الكُبرى ولا بُدّ ..
أفلم يكن وحده الباعث .. والجوارحَ له تبعًا؟
فكذاك الآن