عن جرير قال: "كان بيت في الجاهلية يقال له ذو الخلصة والكعبة اليمانية والكعبة الشأمية فقال لي النبي : "ألا تريحني من ذي الخلصة". فنفرت في مائة وخمسين راكبا فكسرناه وقتلنا من وجدنا عنده فأتيت النبي فأخبرته فدعا لنا ولأحمس" وعن
قال ابنُ قيم الجوزية (691 هـ - 751 هـ) في نونيَّتِهِ الكافية الشافية في معتقدِ أهلِ السُّنَّةِ والجماعة، وذلك في بيان أن المحبة تستلزم طاعة وموافقة المحبوب (2/136):"أتحبُّ أعداءَ الحبيبِ وتدَّعي
حباً له ما ذاك في إمكانِوكذا تعادي جاهداً أحبابَهُ
أين
اترك تعليق: