يقول ابن القيم في كتابه مفتاح دار السعادة ما نصه: " إن الله لم يخلق شيئاً ولم يأمر بشيء ثم أبطله بالكلية... فتأمل الأحكام المنسوخة حكماً حكماً، كيف تجد المنسوخ
حتى لا ندور فى فلك المغالطة كيف يكون القرآن تبيانا لكل شيئ لابد للرجوع إلى السنة وذلك إذا كان الأمر متعلق بالأحكام قال تعالىبِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا
الأخت زيتونة تضربين عرض الحائط بكلام النحويين حتى فى حالة الاتفاق وكذلك بخبر الآحاد ثم تتخطين رقاب أهل العلم دون نقاش موضوعى وتتهمينى بالقفز على المعانى الواردة
مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا قال العلامة أبو السعود في تفسيره: وقرئ ما ننسخ من آية أو ننسكها وقرئ ما ننسك من
الأخت زيتونه اتفق معك القواعد النحوية لا تحسم خلاف لكن القضية الشرطية فى الآية لم يشتهر فيها الخلاف و ماذا نفعل لا حديث الآحاد يفيد علما عندكم ولاالمشهور عند
الأخت زيتونة لكى جزيل الشكر على هذا الرابط اسلوب الشرط في القران ..... مع بعض المراجع
جاء فيه مايؤيد أن السياق شرطى وذكر المواضع كلها التى فيها
الشرط مضارع، والجواب مضارع مجزوم
مع (ما) الشرطية:فى
الأخت زيتونة من أين لك بهذا الكلام ؟
وما هو دليلك على أن( ما) ليست شرطية بالآية؟
المصادر:الإتقان فى علوم القرآن-المجتبى من مشكل إعراب القرآن الكريم-إعراب القرآن للنحاس والدعاس- مشكل إعراب القرآن - القيسي ....
القول بأن النسخ يعنى تكرار الشيئ مماثلا للأصل عن طريق الكتابة(النسخ) معنى وارد ولكن لا يستقيم والسياق فالسياق شرطى وجوابه نأت بخير منهاو يحمل على ظاهرة التفضيل وليس المفضول كالأفضل ولا يطابقه فدل ذلك على التغير بين الأصل والنسخة فلا نجد المعنى.
هذا والله أعلم
الأخ سالم يبدو أنك لا تريد مناقشة رأى المرجانى ولا رأى ابن عاشور لك هذا فمن الصعب ترك الإجماع ولكن
الإجماع كان على العبرة من يوم النفخ فى الصور فلن يفوتنا شيئ
تشبيه السحاب بالجبال فى الآية
(43) من سورة النور تشبيه فى الدنيا أيضا فالمشبه به واضح للعيان ثابت الحالة
قال تعالىأَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا
الاخ سالم الهواش ذكرت بارك الله فيك :
لماذا لم يقل الله سبحانه وترى الجبال والاشجار تحسبها جامدة ؟مع العلم ان اللغة العربية لم اجد فيها ان معنى جامد اي ثابت
اترك تعليق: