البيان في فرق المعنى بين روايتي حفص وشعبة في القرآن

عبدالرحمن الشهري

المشرف العام
إنضم
29 مارس 2003
المشاركات
19,296
مستوى التفاعل
113
النقاط
63
الإقامة
الرياض
الموقع الالكتروني
www.amshehri.com
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]

ضمن أبحاث العدد السادس من مجلة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية للعلوم الشرعية والعربية - محرم 1429هـ نشر بحث بعنوان :
[align=center]البيان في فرق المعنى بين روايتي حفص وشعبة في القرآن[/align]

للأستاذ الدكتور شايع بن عبده الأسمري الأستاذ بكلية الشريعة وأصول الدين بجامعة الملك خالد .
[align=center]
647863a71d3e06.jpg
[/align]

ملخص البحث بقلم الباحث :
كان من نعم الله عليَّ - ولا أحصيها فله الشكر - أن قرأتُ القرآن الكريم على فضيلة الشيخ عبيدالله بن عطاء الأفغاني بروايتي الإمامين حفص وشعبة بالسند المتصل إلى الإمام عاصم عمن قرأه من التابعين رحمهم الله ، عمن قرأه من الصحابة رضي الله عنهم، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان الاختلاف بين الإمامين في أكثر من ستمائة حرف بعضها لا يختلف إلا بالأداء، وبعضها يختلف بالأداء والمعنى .
وبحثت عن مؤلف يذكر الأحرف التي يترتب عليها اختلاف في المعنى - بين الراويين عن عاصم - ويبين معانيها ، فما رأيت ذلك ، فشجعت نفسي على جمع بحث متواضع في هذا الشأن، وقلتُ لعه يكون مفتاحاً ، فإن لم يكن فعسى أن يكون مرشداً للمبتدئين إلى المصادر والمراجع التي تعينهم في هذا الباب . فذكرت في سبيل تحقيق ذلك الألفاظ التي يترتب عليها اختلاف المعنى، مرتبة على سور القرآن الكريم وآياته،مع النص على رواية كل راوٍ ، ضبطاً بالكلمات والشكل، ثم ذكر المعنى المترتب على ذلك. وإذا كان المعنى واحداً على الروايتين لم أذكره ، وعلى هذا فما كان الرفق بينه بالتكثير والتقليل والإفراد والجمع ، والغيبة والحضور ، والتكرير وعدمه ، وتقديرات الإعراب والاتصال والانقطاع لم يُذكر لأن المعنى لا يختلف.

2/1/1429هـ
 
حفظك الله أبا عبد الله ، وحبذا لو تمكنت - بحسب ظروفك وطاقتك- من إتحافنا - على الأقل - بالأحرف التي يترتب عليها اختلاف في المعنى ، لتعم الفائدة، وجزاكم الله خيرا.
 
جزاكم الله خيرا فضيلة الدكتور / عبد الرحمن على تعريفكم لنا هذه الأبحاث الماتعة .. وبالفعل نحن في حاجة ماسة إلى مثلها .. ونسأل الله أن يكون هذا البحث مدخلا للتفكير في الولوج إلى هذا الباب الذي يسهل جمع القراءات بألفاظها ومعانيها معا .. ولعل ذلك يكون عونا وتذكرة سهل المأخذ .. حتى لا يظل الطالب يحرص على الألفاظ حال جمعه وقد لا يكون مدركا لما يحمله اختلاف الألفاظ من معان شريفة عظيمة .. تجعل من أخذه القراءات قربة إلى الله أكثر وهو يتدبر المعان ..
جزاه الله خيرا فضيلة الدكتور / شايع .. وننتظر المزيد - إن شاء الله - لنرى قريبا ( حفص وورش ) و ( حفص والدوري ) وغيرها الكثير ..

وأسأل الله أن ييسر لكل طالبي العلم - من أمثالي - الحصول على بعض من ذلك .. فسبحان الله !! كلما وجدنا كنزا من العلم .. رأيناه بعيدا صعب المنال .. نسأل الله أن يقرب منا كل خير .. اللهم آمين ..
 
حفظك الله أبا عبد الله ، وحبذا لو تمكنت - بحسب ظروفك وطاقتك- من إتحافنا - على الأقل - بالأحرف التي يترتب عليها اختلاف في المعنى ، لتعم الفائدة، وجزاكم الله خيرا.

جزاكم الله خيرا شيخنا الكريم بارك الله جهودكم
 
جزاكم الله خيراً جميعاً .
وسأطلب من الدكتور شايع الأسمري حفظه الله نسخة الكترونية من البحث بإذن الله، لأضعها لكم هنا إن شاء الله، وفكرة البحث طريفة حقاً ويمكن تتبع بقية الروايات على النمط نفسه .
 
من الطريف أن الباحث عندما طلبت منه البحث قال سأعطيه لك بعد نشره في المجلة ولم يعلم بنشر البحث من قبلُ . جزاه الله خيراً ، ولعله خلال هذين اليومين يرسله لنشره هنا إن شاء الله .

5 محرم 1429هـ
 
اليوم الثلاثاء 24/3/1429هـ - أي بعد ما يقارب الثلاثة أشهر - حصلت على نسخة الكترونية من البحث بعد تعب ، حيث لم أجد مع الباحث نسخة الكترونية فاستأذنته في الحصول عليها من إدارة تحرير المجلة فوافق ، ولم يتسن لي الوقت للمرور إلا بواسطة أحد الطلاب الفضلاء اليوم . فأحضرها لي . وهذه بين أيديكم أسأل الله أن ينفع بالبحث وأن يكتب الأجر للباحث ولمن سعى في إحضار النسخة الالكترونية .
وأرجو من أخي الكريم أبي مجاهد العبيدي أن يتفضل بنسخ نسخة من البحث وتسليمها للباحث الدكتور شايع الأسمري حيث وعدته أن أزوده بنسخة من البحث على هيئة الكترونية . وهو عندي على ملف WORD غير أن خط المصحف قد لا يقرأ في بعض الأجهزة التي ليس فيها برنامج مصحف النشر ، فحولتها إلى صيغة PDF لتقرأ عند الجميع .

نسخة البحث في المرفقات .
 
وأخيرا ..


لكن الملف حمل معي إلة 90 % وفي النهاية قال يوجد خطأ في مركز التحميل ..


فهل من مشكلة ؟؟

وإنني للبحث لمحتاج :(
 
هل يوجد البحث يا شباب عند أحد منكم ؟ فقد فقد من الموقع كما تلاحظون مع التطويرات للموقع عبر السنوات
 
عودة
أعلى