بخصوص موضوعات الإعجاز العددي

إنضم
1 يونيو 2007
المشاركات
1,432
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
العمر
73
الإقامة
الأردن - الزرقاء
الأفاضل إدارة الملتقى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن إغلاق مواضيعي لا يحل مشكلة ، لأنها ستظل مباحة للزائرين ، وإنني على ثقة أن الكثيرين سيقومون بنسخها والاحتفاظ بها . ولذلك فإنني أقترح عليكم حذفها ، والتخلص منها نهائيا ، لأن وجودها قد يؤدي إلى زيادة أنصار الإعجاز العددي .
وتقبلوا فائق التقدير والاحترام
 
سيدي عبد الله جلغوم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد
فليس من الجد أن أعرفك بنفسي، فقد احتككنا، أنا وأنت والعليمي المصري، حول هذا الموضوع مرارا، وانتهى بنا الأمر إلى شيء من القدح أو الهجاء المتبادل. ذلك لأن رأيي في معارضة مذهبكم كان واضحا جدا وقاطعا كعادتي في عرض آرائي، وكان إيمانك بهذا النوع من الإعجاز لا يتزعزع واندفاعك إلى كشوف جديدة لا يكبح. وكان هذا الثبات منك جميلا جدا. لعن المنافقين في آرائهم ! آمين
لكني ألاحظ أنك، على الرغم من قسوتي في إحدى المرات، لم تفكر أبدا في ترك الملتقى، فلم فكرت فيه الآن، وتطور بك الأمر إلى الإيذان به، ثم إعلانه في هذه المشاركة التي أرجو أن لا تكون الأخيرة ؟
قد افترضت - وما أكثر ما يخطئ المفترضون - أنك اعتبرت مداخلة عبد الرحمن الشهري - لاحظ أني، للمرة الأولى، ما دكترته، إمعانا في العمل بزملاء في الملتقى "سواسية كأسنان المشط" - رأيا جماعيا معارضا لما تذهب إليه، كتبه نيابة عن الملتقى.
إذا كان افتراضي صحيحا فأنت مخطئ على طول الخط وفي الحالات الأربع لهذا الافتراض.
عبد الرحمن الشهري مشارك، بمعنى مفيد ومستفيد، وهو أيضا مسئول كبير في إدارة الملتقى بحكم اعتبارات ليس هنا محل بسطها كما يقولون. أفكلما عبر عن رأيه اعتبر ذلك منه ممارسة لسلطته الإدارية ؟ متى يمكن أن يقول قوله من دون أن يكون ذلك ترجمة لرغبة الإدارة ؟
الحق أن قد استهوتني المشاركة الأولى في الموضوع، لأن الغرض من نشرها هو القول بأن الاتفاق العددي يمكن أن يكون في أي شيء، وعليه فليس الاتفاق العددي من الإعجاز في شيء، وهذا فعلا هو رأيي الذي لن أتكلف عناء إقناعك به.
وكنت أود لو خطّأْتم المعلومات الواردة فيها، إما من حيث مخالفتها لواقع القصيدة أو من حيث المنهج المتبع في عرض "إعجازها"، لكنكم - وخاصة أنت - تخندقتم بـ"عدم جواز مضاهاة القرآن بقصيدة بشرية". وما الحل إذا وجد هذا الاتفاق في "قصيدة بشرية" ؟
ما رأيك، سيدي عبد الله جلغوم، لو عدت وخطَّأت المشاركة، وبينت زيفها، وأبنت عن أغلاطها، بدلا من أن تنسحب من دون أن تقوم بمهمتك التي هي الذب عن القرآن وإثبات مصدره الإلهي ؟
 
قد افترضت - وما أكثر ما يخطئ المفترضون - أنك اعتبرت مداخلة عبد الرحمن الشهري - لاحظ أني، للمرة الأولى، ما دكترته، إمعانا في العمل بزملاء في الملتقى "سواسية كأسنان المشط" - رأيا جماعيا معارضا لما تذهب إليه، كتبه نيابة عن الملتقى.
إذا كان افتراضي صحيحا فأنت مخطئ على طول الخط وفي الحالات الأربع لهذا الافتراض.
عبد الرحمن الشهري مشارك، بمعنى مفيد ومستفيد، وهو أيضا مسئول كبير في إدارة الملتقى بحكم اعتبارات ليس هنا محل بسطها كما يقولون. أفكلما عبر عن رأيه اعتبر ذلك منه ممارسة لسلطته الإدارية ؟ متى يمكن أن يقول قوله من دون أن يكون ذلك ترجمة لرغبة الإدارة ؟
عذرا على تدخلي في الموضوع ، ولكن هذه الفقرة تحديدا ذكرتني بحال الدكتور محمد مرسي في مصر الذي يشبه حال الدكتور عبد الرحمن الشهري في ملتقى التفسير :
إن ترك آراء المعارضين ومشاركاتهم كما هي : ما هذه السلبية ، أين إدارة الملتقى ؟؟ ألا تتخذون موقفا إيجابيا ؟؟
وإن مارس سلطاته الإدارية لكونه مسئولا أمام الله عن كل كلمة تكتب هنا : ما هذه التحكمات السلطوية والممارسات الديكتاتورية ؟؟ أين الديمقراطية وحرية الرأي ؟؟
وما يقال هنا للشهري يقال مثله عندنا لمرسي (بدون دكترة لأي منهما) ، فالكل يوم القيامة سواسية ، والدنيا هكذا : فإرضاء الجميع محال محال محال .
بإمكانكم حذف المشاركة لأنها خارج الموضوع .
 
كلنا صدر رحب للأخ عبدالله جلغوم ولجميع الزملاء في هذا الملتقى المبارك ، ولم يخطر على بالي وأنا أكتب تعقيبي على الموضوع السابق أنني أفعل ذلك بصفتي عضواً في فريق الإشراف العلمي ، وأمارس من خلال ذلك سلطةً من أي نوع فأخي عبدالله جلغوم له حق الأخوة وهو أكبر مني سناً وله قدره ومكانته عندي شخصياً ، ولكننا نتناقش ونبحث عن الحق فيما نكتب ونصبر على أخطاء بعضنا لنصل للصواب في هذه المسألة وفي غيرها ، وندعو الله دائماً أن يهدينا للحق ، وأن يغفر لنا ما نقع فيه من خطأ .
 
الأفاضل إدارة الملتقى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن إغلاق مواضيعي لا يحل مشكلة ، لأنها ستظل مباحة للزائرين ، وإنني على ثقة أن الكثيرين سيقومون بنسخها والاحتفاظ بها . ولذلك فإنني أقترح عليكم حذفها ، والتخلص منها نهائيا ، لأن وجودها قد يؤدي إلى زيادة أنصار الإعجاز العددي .
وتقبلوا فائق التقدير والاحترام
أخى الحبيب ، السلام عليكم
لا تبتئس أخى ، فإنك لست وحدك فى هذا الإضطهاد
فقد أغلقوا لى أنا الآخر موضوعاً ، رغم أنه لا ينطوى على أى مخالفة !!
ولكن لأن عنوانه يقول : المعجزة الإحصائية الكبرى بسورة الإسراء
كما أغلقوا لأخينا الفاضل أحمد مجدى موضوعين ، لتعلقهما بالإحصاء كذلك !!
والله أعلم مَن سوانا نحن الثلاثة قد أغلقوا له موضوعاً ؟
سبحان الله !!
وكأن الإحصاء قد صار إثماً !!!
أولا يعلمون أن " المُحصى " هو أحد الأسماء الحسنى لله تبارك وتعالى ؟!!
وحسبنا الله ونعم الوكيل
 
[FONT=&quot]أخى الحبيب / الأستاذ جلغوم
[/FONT]
كنتُ قد نهيتك ذات مرة عن الإنسحاب من هذا الملتقى ، وأوصيتك بالصبر
بل ولوحت بإنسحابى على أثرك لو أنك تركتنا وغادرت
وقد عدتَ مشكوراً من أجلى ، جزاك الله كل خير
واليوم أجدنى مضطراً إلى أن أقوم بذات الفعل الذى كنتُ قد نهيتك عنه
نعم أخى ، لقد قررتُ الإنقطاع عن الكتابة فى الملتقى إلى أجل غير مسمى
وأرجوك ، أرجوك ألا تفعل مثل ما فعلت معك ، استمر أخى بالله عليك ، من أجل باقى الأخوة الذين يتابعونك بحرص واهتمام ، بل وينتظرون ما تجود به قريحتكم
أستودعكم الله
 
وكنت أود لو خطّأْتم المعلومات الواردة فيها، إما من حيث مخالفتها لواقع القصيدة أو من حيث المنهج المتبع في عرض "إعجازها"، لكنكم - وخاصة أنت - تخندقتم بـ"عدم جواز مضاهاة القرآن بقصيدة بشرية". وما الحل إذا وجد هذا الاتفاق في "قصيدة بشرية" ؟
ما رأيك، سيدي عبد الله جلغوم، لو عدت وخطَّأت المشاركة، وبينت زيفها، وأبنت عن أغلاطها، بدلا من أن تنسحب من دون أن تقوم بمهمتك التي هي الذب عن القرآن وإثبات مصدره الإلهي ؟
سبحان الله !!
أولم يقم العبد لله بما تطالب به الآن أخى الأستاذ جلغوم ؟!
أولم أقم ببيان تهافت الإعجاز المزعوم فى تلك القصيدة ؟!
فكيف أخى الكريم تقول ذلك ؟!
أم إنك لم تمر عليه ؟
وأعلم أخى أنى لا أكن لك أو لأى زميل فى الملتقى غير الإحترام والتقدير
وأقول هذا رداً على ما بدأت به مداخلتك الكريمة
والسلام عليكم
 
كلنا صدر رحب للأخ عبدالله جلغوم ولجميع الزملاء في هذا الملتقى المبارك ، ولم يخطر على بالي وأنا أكتب تعقيبي على الموضوع السابق أنني أفعل ذلك بصفتي عضواً في فريق الإشراف العلمي ، وأمارس من خلال ذلك سلطةً من أي نوع فأخي عبدالله جلغوم له حق الأخوة وهو أكبر مني سناً وله قدره ومكانته عندي شخصياً ، ولكننا نتناقش ونبحث عن الحق فيما نكتب ونصبر على أخطاء بعضنا لنصل للصواب في هذه المسألة وفي غيرها ، وندعو الله دائماً أن يهدينا للحق ، وأن يغفر لنا ما نقع فيه من خطأ .
بارك الله فيكم
هذا ما أتوقعه من مثلكم أخى العزيز
 
سبحان الله!!<br />
أولم يقم العبد لله بما تطالب به الآن أخى الأستاذ جلغوم ؟!
أولم أقم ببيان تهافت الإعجاز المزعوم فى تلك القصيدة ؟!
فكيف أخى الكريم تقول ذلك ؟!
أم إنك لم تمر عليه ؟
وأعلم أخى أنى لا أكن لك أو لأى زميل فى الملتقى غير الإحترام والتقدير
وأقول هذا رداً على ما بدأت به مداخلتك الكريمة
والسلام عليكم
<br />
<br />
أخي الكريم الأستاذ العليمي حفظك الله ؛ رغم أني من مؤيدي الأستاذ عبدالله في كثير مما يكتب إلا أني كنت أتمنى منه تفنيدا فعليا لما جاء في القصيدة , يبين فيه خطأ ما جاء فيها , دون رمي الآخرين بمحاولة مضاهاة القصيدة بالقرآن الكريم , لأنها لم تكن كذلك , بل كانت مضاهاة للعمليات الحسابية وحسب , ولا يلزم من ذلك أننا نساوي بين القرآن والقصيدة , حاشا وكلا
أما محاولتك أنت أيها الكريم ؛ فلم تعد مجرد وصف بالسفاهات والهراء والتلفيق , دون نقد حقيقي للعمليات الحسابية أو الأسلوب والمنهج الذي كتبه صاحب الموضوع
أكرر أنا من متابعي مواضيع الأستاذ جلغوب , ومؤيد لأغلبها .
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

اخوتي الكرام، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
حقيقة أعجب ممن يترقبون من الأستاذ جلغوم أن يكذب إحصاء صحيحا..
لكن هل كل إحصاء صحيح معجز.. كلا ؟
لأنك تستطيع الإتيان بمثله..
لكنك مع القرآن كلما وقفت على ظاهرة عددية وأردت أن تقلدها نبتت لك ظاهرة أجود وأبلغ منها فتركن وتحتار أي شيء أستطيع أن أقلده ؟ ثم تبهت.. لأن ترتيبه أكبر من أن يتصور عقلك.. لكنه والأكيد يتلذذ بما يشاهد من عظمة الترتيب ويعجب..
مسألة قصيدة لبيد هي واحدة من الظواهر سهلة التقليد.. بل لعلك تجد أجود منها صناعة.. وسهل على البارعين في الأدب أن يأتوا بمثلها وأحسن منها..
وليست بالتي أغفل عنها لأني وقفت عليها في ملتقيات ثانية قبل أن يوردها الأخ موسى في هذا الملتقى..
أما مثلها من المسائل أهي إعجاز أم لا.. فقد عرض جلغوم في غير موضوع مثلها حتى أنه اقتطع شيئا من كلام الشهري وبين بعض العلاقات العددية التي تخدع المرء بداية الأمر لكن سرعان ما يخبو بريقها بفهم بواطنها ويتبين سهولة تقليدها..
ولعلكم تذكرون موضوعا للأستاذ جلغوم بعنوان : تحذير : هذا ليس من الإعجاز العدديّ

عدد كلمات سورة الرعد : العدد 19 ومضاعفاته
1- عدد الكلمات من بداية الآية 1 إلى نهاية الآية 7 هو 152 أي : 8 × 19
2- عدد الكلمات من بداية الآية 2 إلى نهاية الآية 8 هو 152 أي : 8 × 19
3- عدد الكلمات من بداية الآية 3 إلى نهاية الآية 5 هو 76 أي : 4 × 19
4- عدد الكلمات من بداية الآية 6 إلى نهاية الآية 26 هو 399 أي : 21 × 19
5- عدد الكلمات من بداية الآية 7 إلى نهاية الآية 41 هو 648 أي : 36 × 19
6- عدد الكلمات من بداية الآية 8 إلى نهاية الآية 32 هو 494 أي : 26 × 19
7- عدد الكلمات من بداية الآية 9 إلى نهاية الآية 10 هو 19 أي : 1 × 19
8- عدد الكلمات من بداية الآية 10 إلى نهاية الآية 33 هو 513 أي : 27 × 19
9- عدد الكلمات من بداية الآية 11 إلى نهاية الآية 34 هو 513 أي : 27 × 19
10- عدد الكلمات من بداية الآية 12 إلى نهاية الآية 30 هو 361 أي : 19 × 19
11- عدد الكلمات من بداية الآية 13 إلى نهاية الآية 13هو 19 أي : 1 × 19
12- عدد الكلمات من بداية الآية 14 إلى نهاية الآية 15 هو 38 أي : 2 × 19
13- عدد الكلمات من بداية الآية 16 إلى نهاية الآية 18 هو 114 أي : 6 × 19
14- عدد الكلمات من بداية الآية 18 إلى نهاية الآية 39 هو 418 أي : 22 × 19
15- عدد الكلمات من بداية الآية 19 إلى نهاية الآية 24 هو 76 أي : 4 × 19
16- عدد الكلمات من بداية الآية 21 إلى نهاية الآية 38 هو 361 أي : 19 × 19
17- عدد الكلمات من بداية الآية 22 إلى نهاية الآية 22 هو 19 أي : 1 × 19
18- عدد الكلمات من بداية الآية 23 إلى نهاية الآية 43 هو 399 أي : 21 × 19
19- عدد الكلمات من بداية الآية 24 إلى نهاية الآية 28 هو 76 أي : 4 × 19
20- عدد الكلمات من بداية الآية 25 إلى نهاية الآية 36 هو 266 أي : 14 × 19
21- عدد الكلمات من بداية الآية 26 إلى نهاية الآية 31 هو 133 أي : 7 × 19
22- عدد الكلمات من بداية الآية 27 إلى نهاية الآية 27 هو 19 أي : 1 × 19
23- عدد الكلمات من بداية الآية 28 إلى نهاية الآية 29 هو 19 أي : 1 × 19
24- عدد الكلمات من بداية الآية 30 إلى نهاية الآية 37 هو 209 أي : 11 × 19
25- عدد الكلمات من بداية الآية 35 إلى نهاية الآية 35 هو 19أي : 1 × 19
26- عدد الكلمات من بداية الآية 38 إلى نهاية الآية 42 هو 76 أي : 4 × 19

الإحصاءات صحيحة ودقيقة ، ولكن السؤال :
هل هذه العلاقات من الإعجاز العدديّ ؟
لعل البعض قد يظن ذلك ، والصحيح أنها لا تدلّ على إعجاز عدديّ أبدا ، في صورتها هذه .
فتنبهوا ، واحذروا .

كان هو أول من نبهكم لمثل هذه الأمور.. ثم يؤتى بموضوع منقول عن لا أدري من ؟ ليقال يا أستاذ فسر لنا هذه ؟
كان هو أول من نبهكم حتى أنه أخذ كلاما للشهري لا قصيدة للبيد رضي الله عنه :
توضيح 1:
هذه مبادرة طيبة من الأستاذ عبدالله جلغوم وفقه الله (1) أنا لا أرى فرقاً بين الذي ذكره هنا (2) ويرى أنه ليس من الإعجاز العددي (3) ويرى من الواجب عليه تحذيرنا منه(4) وبين ما يكتبه هو وأخي نعيمان في بقية المشاركات (5)ويستغربون من انتقادنا له (6)
فكلها تتشابه في أنه ليس لها ضابط يضبطها (7) إلا اندهاش القارئ من نتائجها (8) وشعورنا مع كتابتهم (9)كشعورهم مع هذه النتائج التي أوردها الأستاذ عبدالله جلغوم هنا (10)فهل من مستجيب لما كتبه أخي نايف الزهراني على علمٍ منا ومشورة (11)
بعنوان :الحاجة إلى كتابة علمية (12) حول موضوعات الإعجاز العددي في القرآن (13)
ولا نريد أن نعيد ونكرر ما قلناه في أكثر من مناسبة (14)

النص الذي أمامكم هو مداخلة الأخ الفاضل الدكتور عبدالرحمن الشهري حرفيا ، وقد قسمته عشوائيا إلى فقرات . ورغم أن النص قصير (111 كلمة ) ، فبعد تطبيق المنهج نفسه الذي أوردناه في أول مشاركة لنا ، عن عدد كلمات سورة الرعد ( 854 كلمة ) ، كانت الملاحظات التالية :
1- عدد الكلمات من بداية الفقرة 1 إلى نهاية الفقرة 13 هو 91 كلمة ، أي 13× 7 .
2- عدد الكلمات من بداية الفقرة 2 إلى نهاية الفقرة 3 هو 14 كلمة ، أي 2× 7 .
3- عدد الكلمات من بداية الفقرة 3 إلى نهاية الفقرة 5 هو 21 كلمة ، أي 3× 7 .
4- عدد الكلمات من بداية الفقرة 5 إلى نهاية الفقرة 7 هو 21 كلمة ، أي 3× 7 .
5- عدد الكلمات من بداية الفقرة 6 إلى نهاية الفقرة 14 هو 63 كلمة ، أي 9× 7 .
6- عدد الكلمات من بداية الفقرة 7 إلى نهاية الفقرة 12 هو 42 كلمة ، أي 6× 7 .
7- عدد الكلمات من بداية الفقرة 8 إلى نهاية الفقرة 14 هو 70 كلمة ، أي 10× 7 .
8- عدد الكلمات من بداية الفقرة 9 إلى نهاية الفقرة 13 هو 35 كلمة ، أي 5× 7 .

ومما لا شك فيه أنه كلما طال النص كلما كان عدد احتمالات ظهور العلاقة المتمحورة حول عدد ما أكثر تكرارا .

وأعتقد أن في وسعنا الآن أن نضع قاعدة ( أحد ضوابط البحث في الإعجاز العددي ) للبحث في الإعجاز العددي ، ولاعتبار الظاهرة العددية من الإعجاز العددي أو لا :
1- الظاهرة العددية الإعجازية لا تأتي بهذه الصورة.
2- أي ظاهرة عددية لافتة للانتباه يمكن وجودها في ما يكتبه الناس ، دون تخطيط منهم ، لا تعتبر من الإعجاز العددي .
3- الظاهرة العددية التي هي من خصائص العدد الطبيعية ليست من الإعجاز العددي . أي : لا يجوز القول هنا أن هذا النص في جملته معجز عدديا لأنه يتألف من 14 فقرة أي 2×7 .


وفي النص السابق نفسه :
1- عدد الكلمات من بداية الفقرة 1 إلى نهاية الفقرة 9 هو 57 كلمة ، أي 3× 19 .
2- عدد الكلمات من بداية الفقرة 4 إلى نهاية الفقرة 6 هو 19 كلمة ، أي 1× 19 .
3- عدد الكلمات من بداية الفقرة 5 إلى نهاية الفقرة 10 هو 38 كلمة ، أي 2× 19 .
4- عدد الكلمات من بداية الفقرة 6 إلى نهاية الفقرة 9 هو 19 كلمة ، أي 1× 19 .

وهذا رابط الموضوع : تحذير : هذا ليس من الإعجاز العدديّ

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
ياليت الاداره تبلغنا لماذا تغلق هذه المواضيع ماهي المخالفه هل هناك خروج عن اصول الدين ان الاخان الكريمان الاستاذ عليمي والاستاذ عبدالله اكثر باحاثان متميزان في مجال الاعجاز العددي كتابتهم في الملتقي مكسب للكثير من الاخوه حتي وان كان هناك معارضه لهم واتمني رجوعهم عن قرار عدم الكتابه الذي ارجو ممن يهمهم الامر ايضا حثهم للعوده الي الكتابه
 
بسم الله الرحمن الرحيم
النقاش في هذا الموضوع أيها الإخوة الأفاضل ينم على أن هناك حاجة ملحة في تحديد مفهوم الإعجاز بدقة حتى لا يدخل فيه ما ليس منه ولا يخرج ما هو منه.
وقد أدى حماس بعض الباحثين للقرآن الكريم إلى المغالاة في مفهوم الإعجاز وتوسيع دائرته بلا قيد أو ضابط
والبحث في القرآن الكريم لا يمكن أن يسير بهذه الفوضى، بل نحتاج إلا دقة في التعريف والالتزام بها
أما شدة حرص بعض الدعاة على جذب الناس إلى القرآن -والله يجازيهم على نواياهم الطيبة- فليس مبررا للخلط في الموضوعات القرآنية، وربما أدى هذا التكلف إلى نتائج عكسية حين يشعر الناس أن القرآن -وهو كتاب هداية- تحول إلى جمع وضرب وقسمة ...
 
قال الدّكتور الشّهريّ حفظه الله في موضوع المعلّقة واضعاً يده على "الجرح":
( ولعل الأخ موسى أراد بموضوعه الهجومي هذا الذهاب بهم لأقصى مدى لكي يرجع الجميع للوسط في النهاية ، فهو فيما يبدو لي أراد بنقله هذا أو بقوله - لست أدري - أن يشير إلى أنَّ ما يُدَّعى وجودُهُ واطِّراده في القرآن ودعوى التحدي به يمكن أن يقال بما يشبهه في غير القرآن كالشعر ونحوه ، وأنا لا أجد فرقاً في طريقة استخراج التوافقات العددية في القصيدة وطريقة الأستاذ عبدالله جلغوم في عمل ذلك مع القرآن ، فظاهر الفعل واحد عندي ، والعلة التي سلكها الجميع خفيَّةٌ لا يمكن أن نتحاكم فيها إلى قاعدة واحدة . بدليل أن الذين يقولون بالإعجاز العددي هنا يختلفون في مناهجهم وطرائقهم ، حتى قيل : طريقة جلغوم ، وطريقة العليمي ، وهكذا .)

Read more: http://vb.tafsir.net/forum2/thread34515-2.html#ixzz2HYFyQ7VO
ماذا يصنع المعارضون إن لم تتوضّح الطّرائق؛ إلا التّوقّف فيها؟!
هل تنفع إقامة الحجّة على المدعوّ وهو غير مقتنع بالحجّة أصلاً؛ ضبابيّة لا تعنّتاً؟!
الأمر يقتضي مزيداً من التّجلية والكشف؛ لا عن الأعداد والإعجاز في مواضع ورودها؛ بل عن طرائق الوصول إليها؛ ثمّ لينظر فيها بعدُ للحكم عليها؛ اندهاشاً .. ذهولاً .. بروداً .. انتصاراً .. ردّاً ..
 
ألاحظ أن كل الأخوة والأخوات الذين شاركوا فى هذا الموضوع - باستثناء الأستاذ عليمى - قد أهملوا السبب الحقيقى وراء كتابة الأستاذ جلغوم له ، وأنهم راحوا يتحدثون عن موضوع آخر بعيد جداً ، فقد ظن جميعهم - فيما عدا الأستاذ العليمى - أن سبب غضب الأستاذ جلغوم هو موضوع " الإعجاز العددى فى معلقة لبيد " ، ولكن السبب الحقيقى لم يكن هذا ، وإنما السبب الحقيقى هو أنه تم إغلاق خمسة وتسعين موضوعاً دفعة واحدة للأستاذ جلغوم ، فهل كانوا يعلمون ذلك حين كتبوا ما كتبوا ؟
من الواضح جداً أنهم لم يعلموا بذلك ، بل ذهبوا يعلقون على موضوع آخر لا علاقة له بهذا السبب الحقيقى
نعم ، لقد تم إغلاق 95 موضوعاً للأستاذ جلغوم ، وسبعة مواضيع للأخ عمارة ، وخمسة مواضيع للأخ نعيمان ، وموضوعاً واحداً للأستاذ العليمى ، وموضوعين لى أنا
هذا هو السبب الحقيقى من كتابة الأستاذ جلغوم لموضوعه هذا
وليس السبب هو معلقة لبيد ولا غيرها
وفق الله الجميع للصواب ، والسلام عليكم
 
نشكر الأحبة والإخوة المشاركين جميعا في موضوعات الإعجاز العددي وغيرها، ونسأل الله تعالى ألا يحرمنا جميعا أجر البحث والسؤال.

لا شك أن الملتقى أُسّس من أول يوم على فتح باب المشاركة العلمية المنضبطة بأصولها في كل ما يمتّ للدراسات القرآنية بصلة، وقد اتخذ في هذا منهجا نرجو أن يكون صوابا في جلّ مفرداته، ومن أهم هذه المفردات هو عدم التحجير على واسع، وفتح الباب -كما سبق- لجميع الرؤى والمناهج العلمية المتعلق بالقرآن الكريم ما دامت منضبطة بالأصول المرعية، وقد كُتبت في هذا سياسة التزمها الجميع حفاظا على هذا الجو العلمي قدر المستطاع دون تعكير (ملتقى أهل التفسير - شروط التسجيل في ملتقى أهل التفسير).

وموضوع (الإعجاز العددي) وما يعرض حوله من موضوعات في ملتقى أهل التفسير =قد كان مما طال فيه نقاش المشرفين وحوارهم في اتخاذ الموقف المناسب، أملا في الوصول إلى أصول يُحتكم إليها ويمكن من خلالها إدارة الحوار، وألا يكون فيه تسرع فيما لا يخدم البحث القرآني.
وقد كتبت في هذا موضوعاتٌ غير قليلة تمهد له وتسعى إليه.

بيد أن الأمر سار على وتيرة مطّردة تُتنازع فيها الأقوال، وتُكرر فيها المضامين، وتُثار فيها النفوس في دائرة مغلقة.

وليس من واجب إدارة الإشراف أن يكون لها رأي في كل قضية علمية، بل واجبها مقتصر على الحفاظ على بيئة علمية صحيَّة تُدار فيها الحوارات بشروطها المعلومة عند أهل العلم والبحث.

وعليه فقد اتخذت إدارة الإشراف القرارات التالية:

أولا: تغلق الموضوعات السابقة في نقد أو تأييد الإعجاز العددي للأسباب التالية:
- اتضاح وجهتي النظر المؤيدة والمخالفة بأدلتها وأمثلتها، وأخذ حقها من النقاش.
- افتقار المشاركات الجديدة للإضافة العلمية الجادّة.
- ما تثيره هذه الموضوعات غالبا من خروج عن نطاق البحث العلمي وشروطه، وهو المخالف لمضامين البند 9، 13 من بنود سياسات ملتقى أهل التفسير.
ثانيا: يُحافظ على ما كُتب سابقا في الملتقى حول هذا المجال، ويبقى مرجعًا للملتقى وأعضائه الكرام إن أحبوا الرجوع إليه في أي وقت.
ثالثا: من وجد من نفسه القدرة على إضافة تجديدية تضيف إلى ما كتب سابقا قيمة علمية فمرحّب به، ونرجو ألا تخرج المشاركات عن هذا حتى لا نضطر إلى إغلاقه.

رزقنا الله وإياكم سداد القول والعمل.
 
لقد تم إغلاق 95 موضوعاً للأستاذ جلغوم ، وسبعة مواضيع للأخ عمارة ، وخمسة مواضيع للأخ نعيمان ، وموضوعاً واحداً للأستاذ العليمى ، وموضوعين لى أنا
هذا هو السبب الحقيقى من كتابة الأستاذ جلغوم لموضوعه هذا
وليس السبب هو معلقة لبيد ولا غيرها
وفق الله الجميع للصواب ، والسلام عليكم
جزاك الله خيراً أخ أحمد.
العبد الفقير نعيمان لا يعلم أنّه قد أغلق له أيّ موضوع !!
وإن كان يغيظني إغلاق أيّ موضوع مهما كان بسلطة النّظام؛ بل بسلطة الوعي، والخلق الحسن، والتّجرّد.
 
عودة
أعلى