ضيف الله الشمراني
ملتقى القراءات والتجويد
تعريفٌ مختصرٌ بشرحٍ معاصرٍ للمعلَّقاتِ العشرِ:
عنوان الكتاب: المعلقاتُ العشر، شرح الأستاذ الدكتور: عبد العزيز بن محمد الفيصل
أستاذ الأدب العربي بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الطبعة الأولى 1423هـ - 2002م، الرياض.
ولا يوجد اسم للناشر، أو دار الطبع.
قدّم المؤلف لكتابه بمقدمة تضمّنت الآتي:
1. بيان أن المعلقات شُرحتْ منذ قيلت وحتى عصرنا الحاضر، بما يتناسب مع كل عصر.
2. الإشارة إلى تنوع مناهج شروح المعلقات.
3. إيضاح أن الحاجة ما زالت قائمة لإضافة شروح جديدة للمعلقات.
4. بيان سبب تصنيف المؤلف شرحه، وأشار إلى سببين: أولهما: أن المعلقات بحاجة إلى الخدمة المتجددة، وثانيهما: أن كثيراً من طلاب الدراسات العليا أشاروا على المؤلف بكتابة شرح.
5. بيان عمل المؤلف، ومنهجه في شرحه.
تلا المقدمة تمهيدٌ، وفيه:
1. تعريف المعلقات.
2. جمع المعلقات.
3. كتابة المعلقات.
4. أسماء المعلقات.
5. عدد المعلقات.
6. ترتيب المعلقات.
7. تعيين قصائد المعلقات.
8. أسماء أصحاب المعلقات.
9. شروح المعلقات.
وقد جاء الكتاب في مجلدين احتويا على 1074 صفحة من الحجم العادي.
وكان نصيب المجلد الأول 556 صفحة، واحتوى شرح المعلقات الست الأُول.
واستكمل المجلد الثاني الصفحات الباقية، واحتوى شرح المعلقات الأربع الأُخَر.
عنوان الكتاب: المعلقاتُ العشر، شرح الأستاذ الدكتور: عبد العزيز بن محمد الفيصل
أستاذ الأدب العربي بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الطبعة الأولى 1423هـ - 2002م، الرياض.
ولا يوجد اسم للناشر، أو دار الطبع.
قدّم المؤلف لكتابه بمقدمة تضمّنت الآتي:
1. بيان أن المعلقات شُرحتْ منذ قيلت وحتى عصرنا الحاضر، بما يتناسب مع كل عصر.
2. الإشارة إلى تنوع مناهج شروح المعلقات.
3. إيضاح أن الحاجة ما زالت قائمة لإضافة شروح جديدة للمعلقات.
4. بيان سبب تصنيف المؤلف شرحه، وأشار إلى سببين: أولهما: أن المعلقات بحاجة إلى الخدمة المتجددة، وثانيهما: أن كثيراً من طلاب الدراسات العليا أشاروا على المؤلف بكتابة شرح.
5. بيان عمل المؤلف، ومنهجه في شرحه.
تلا المقدمة تمهيدٌ، وفيه:
1. تعريف المعلقات.
2. جمع المعلقات.
3. كتابة المعلقات.
4. أسماء المعلقات.
5. عدد المعلقات.
6. ترتيب المعلقات.
7. تعيين قصائد المعلقات.
8. أسماء أصحاب المعلقات.
9. شروح المعلقات.
وقد جاء الكتاب في مجلدين احتويا على 1074 صفحة من الحجم العادي.
وكان نصيب المجلد الأول 556 صفحة، واحتوى شرح المعلقات الست الأُول.
واستكمل المجلد الثاني الصفحات الباقية، واحتوى شرح المعلقات الأربع الأُخَر.
(يتبع إن شاء الله)
