يوسف الردادي
New member
بسم1
صدر عن دار سحنون للنشر والتوزيع في تونس
الطبعة الأولى (1435هـ 2014م) من كتاب:
أثر القراءات السبع
في التوجّهات النحوية
لدى مدرسة الكوفة
تأليف:
د. محمد الحبيب العلاني
قال المؤلِّفُ في مقدمة الكتاب متحدثاً عن أسباب اختياره للموضوع:
((أولاً: أهمية علم القراءات القرآنية ودوره في توجيه الدراسة اللغوية النحوية ودفعها.
ثانياً: حاجة المكتبة العربية إلى دراسات تجمع بين علم القراءات بمادته اللغوية وعلم النحو.
ثالثاً: الاهتمام الخاص بعلم القراءات والحاجة العلمية الملحّة التي تراود كل باحث للإجابة عن السؤال التالي: لماذا تعددت القراءات القرآنية لنص واحد مقطوع بصحته؟ وما هي الغاية من وراء هذا التعدد؟
رابعاً: علاقة علم القراءات بالنحو العربي كوفيّه وبصريّه.
خامساً: محاولة الوقوف على بعض مقاييس القراء في اختيار أوجه قراءاتهم، زيادة على التواتر في النقل وموافقة رسم المصحف الإمام.
سادساً: الكشف عن العلاقة المتينة بين علم القراءات القرآنية وعلم التجويد وعلم الأصوات العربية الذي اهتم به القراء.
سابعاً: الوقوف على أهمية القراءات السبع ومدى اعتماد نحاة الكوفة وقرائها عليها.
ثامناً: لفت نظر الباحثين المعاصرين المعتنين بالدراسات القرآنية والنحوية -وما تبسطه من قضايا لغوية- لهذه المادة الثرية التي توفرها القراءات وتوظيفها توظيفاً علمياً)).
[ص:8، باختصار]
وقال في المقدمة أيضاً متحدثاً عن تقسيم الكتاب:
((وقسّمت الرسالة إلى ثلاثة أبواب:
الباب الأول: دور قراء الكوفة في النهضة العلمية واللغوية.
الفصل الأول: البيئة العلمية بالكوفة.
الفصل الثاني: نشأة المدرسة النحوية الكوفية.
الفصل الثالث: دور الكسائي في تأسيس مدرسة الكوفة النحوية.
الفصل الرابع: دور القراء في تركيز المدرسة النحوية الكوفية.
الباب الثاني: القراء السبعة وتوجهاتهم الصوتية.
الفصل الأول: اهتمام القراء بالدراسات الصوتية.
الفصل الثاني: علاقة الدراسة الصوتية باللغة والنحو خاصة.
الفصل الثالث: الاستشهاد بالقرآن وتوظيف ذلك في المبادئ النحوية.
الباب الثالث: اختلاف القراءات ساعد على التوجهات النحوية الكوفية.
الفصل الأول: اعتماد نحاة الكوفة على السماع والقياس.
الفصل الثاني: اهتمام نحاة الكوفة بالقراءات السبع وتسخيرها لنظرياتهم النحوية.
الفصل الثالث: نحو الكوفة نحو يعتمد على السماع ويهتم بما يعرف بالشاهد)).
[ص:11، باختصار]
صدر الكتاب مجلداً بتجليد فاخر، في 439 ورقة تقريباً من الحجم العادي، وطُبع على وراق شمواه فاخر، ووقفتُ عليه مؤخراً في مكتبة النصيحة، بجوار الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة.
أبارك للدكتور محمد الحبيب العلاني صدور كتابه، أسأل الله أن ينفع به ويبارك فيه، إنه سميع مجيب.
محبكم والداعي لكم بالخير، أبو عمر
المدينة المنورة، 17 / 3 / 1436هـ
صدر عن دار سحنون للنشر والتوزيع في تونس
الطبعة الأولى (1435هـ 2014م) من كتاب:
أثر القراءات السبع
في التوجّهات النحوية
لدى مدرسة الكوفة
تأليف:
د. محمد الحبيب العلاني
قال المؤلِّفُ في مقدمة الكتاب متحدثاً عن أسباب اختياره للموضوع:
((أولاً: أهمية علم القراءات القرآنية ودوره في توجيه الدراسة اللغوية النحوية ودفعها.
ثانياً: حاجة المكتبة العربية إلى دراسات تجمع بين علم القراءات بمادته اللغوية وعلم النحو.
ثالثاً: الاهتمام الخاص بعلم القراءات والحاجة العلمية الملحّة التي تراود كل باحث للإجابة عن السؤال التالي: لماذا تعددت القراءات القرآنية لنص واحد مقطوع بصحته؟ وما هي الغاية من وراء هذا التعدد؟
رابعاً: علاقة علم القراءات بالنحو العربي كوفيّه وبصريّه.
خامساً: محاولة الوقوف على بعض مقاييس القراء في اختيار أوجه قراءاتهم، زيادة على التواتر في النقل وموافقة رسم المصحف الإمام.
سادساً: الكشف عن العلاقة المتينة بين علم القراءات القرآنية وعلم التجويد وعلم الأصوات العربية الذي اهتم به القراء.
سابعاً: الوقوف على أهمية القراءات السبع ومدى اعتماد نحاة الكوفة وقرائها عليها.
ثامناً: لفت نظر الباحثين المعاصرين المعتنين بالدراسات القرآنية والنحوية -وما تبسطه من قضايا لغوية- لهذه المادة الثرية التي توفرها القراءات وتوظيفها توظيفاً علمياً)).
[ص:8، باختصار]
وقال في المقدمة أيضاً متحدثاً عن تقسيم الكتاب:
((وقسّمت الرسالة إلى ثلاثة أبواب:
الباب الأول: دور قراء الكوفة في النهضة العلمية واللغوية.
الفصل الأول: البيئة العلمية بالكوفة.
الفصل الثاني: نشأة المدرسة النحوية الكوفية.
الفصل الثالث: دور الكسائي في تأسيس مدرسة الكوفة النحوية.
الفصل الرابع: دور القراء في تركيز المدرسة النحوية الكوفية.
الباب الثاني: القراء السبعة وتوجهاتهم الصوتية.
الفصل الأول: اهتمام القراء بالدراسات الصوتية.
الفصل الثاني: علاقة الدراسة الصوتية باللغة والنحو خاصة.
الفصل الثالث: الاستشهاد بالقرآن وتوظيف ذلك في المبادئ النحوية.
الباب الثالث: اختلاف القراءات ساعد على التوجهات النحوية الكوفية.
الفصل الأول: اعتماد نحاة الكوفة على السماع والقياس.
الفصل الثاني: اهتمام نحاة الكوفة بالقراءات السبع وتسخيرها لنظرياتهم النحوية.
الفصل الثالث: نحو الكوفة نحو يعتمد على السماع ويهتم بما يعرف بالشاهد)).
[ص:11، باختصار]
صدر الكتاب مجلداً بتجليد فاخر، في 439 ورقة تقريباً من الحجم العادي، وطُبع على وراق شمواه فاخر، ووقفتُ عليه مؤخراً في مكتبة النصيحة، بجوار الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة.
أبارك للدكتور محمد الحبيب العلاني صدور كتابه، أسأل الله أن ينفع به ويبارك فيه، إنه سميع مجيب.
محبكم والداعي لكم بالخير، أبو عمر
المدينة المنورة، 17 / 3 / 1436هـ
