تفاسير معاصرة تستحق الدراسة

إنضم
12 أغسطس 2016
المشاركات
110
مستوى التفاعل
11
النقاط
18
العمر
44
الإقامة
المغرب
الموقع الالكتروني
sites.google.com
تفاسير معاصرة تستحق الدراسة
في عصر اتسم بالعمل الجماعي داخل المباني انبرت مجموعة من التفاسير لجماعة من النبهاء حرصت على سلامة المعاني فوجب التنبيه عليها ليفيد منها الأنام، وحتى لا نبخس قدر الجهود الفردية ذيلنا الموضوع باجتهادات فردية لنخبة من العلماء نحت اتجاها مغايرا في التفسير ليفيد منها طالب العلم في معرفة الناسخ والمنسوخ وأسباب النزول وسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم.
التفاسير المؤسساتية لجماعة من نخبة العلماء
التفاسير الوجيزة البسيطة المطبوعة بهامش المصحف:
  • المنتخب في التفسير القرآن الكريم للجنة القرآن والسنة في المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية([1]).
  • المختصر في تفسير القرآن الكريم لنخبة من العلماء بمركز تفسير للدراسات القرآنية.
  • التفسير الميسر لنخبة من العلماء بمجمع الملك الفهد.
التفاسير الوسيطة:
- التفسير الوسيط للقرآن الكريم لمجموعة من العلماء بإشراف مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر.
التفاسير المطولة:

  • موسوعة التفسير بالمأثور إعداد مركز الدراسات والمعلومات القرآنية بمعهد الإمام الشاطبي بجدة.
  • التفسير المحرر للقرآن الكريم إعداد القسم العلمي بمؤسسة الدرر السنية، 44 مج.
  • التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم، إعداد نخبة من علماء التفسير وعلوم القرآن بمركز تفسير للدراسات القرآنية.
  • موسوعة التفسير الموضوعي للقرآن الكريم إعداد مركز تفسير للدراسات القرآنية.
  • الجامع في تفسير آيات الأحكام لجماعة من المؤلفين. 7مج
  • تفسير القرآن بالقراءات القرآنية العشر لجماعة من الطلبة الباحثين بجامعة غزة 13 مج
  • علوم القرآن
  • الميسر في غريب القرآن الكريم نخبة من العلماء بمجمع الملك فهد.
  • إعراب القرآن الكريم لمجموعة من المؤلفين.
تفاسير حسب ترتيب نزول السور
  • بيان المعاني، لعبد القادر ملّا حويش آل غازي العاني 1398 م.
  • التفسير الحديث ترتيب السور حسب النزول، لمحمد عزة دروزة.
  • معارج التفكر ودقائق التدبر تفسير تدبري للقرآن الكريم بحسب ترتيب النزول وفق منهج كتاب قواعد التدبر الأمثل لكتاب الله، لعبد الرحمن حسن حبنكة الميداني.
  • فهم القرآن الكريم: التفسير الواضح حسب ترتيب النزول، لمحمد عابد الجابري.
كتب أسباب النزول
لا يخفى ما لأسباب النزول من أهمية في التفسير ومن أشهر كتب التفسير القديمة أسباب النزول للواحدي ولباب النقول للسيوطي، ويعوزها جميعا الاستيعاب والتحرير وهذا ما نجده في ثلاثة كتب حديثة تكمل بعضها البعض في نظرنا وتكفينا مشقة البحث في غيرها وهي:
  • الاستيعاب في بيان الأسباب أول موسوعة علمية حديثية محققة في أسباب نزول آي القرآن الكريم تأليف سليم بن عيد الهلالي ومحمد بن موسى آل ناصر، ثلاثة أجزاء.
  • المحرر في أسباب نزول القرآن (من خلال الكتب التسعة) دراسة الأسباب رواية ودراية، تأليف د. خالد بن سليمان المزيني، جزءان.
  • الجامع في أسباب النزول تأليف حسن عبد المنعم شلبي، 568 ص.
جهود الشيخ محمد علي الصابوني (ت 1422 هـ/ 2021 م) في التفسير
لقد ألف ما يلي:
  • التبيان في علوم القرآن (مدخل إلى علم التفسير) 1مج
  • قبس من نور القرآن الكريم (تفسير مبسوط) 8مج
  • روائع البيان في تفسير آيات الأحكام (تفسير موضوعي) 2مج
  • صفوة التفاسير (تفسير وسيط) 1400 هـ/ 1978 م – 3مج
  • التفسير الواضح الميسر (تفسير بسيط) 1مج
  • درة التفاسير بهامش المصحف الشريف (مبسط)
  • وله أيضا مختصر تفسير ابن كثير، ومختصر تفسير الطبري.
وجهت للشيخ انتقادات بسبب عقيدته الأشعرية ورميه بالاعتزال وضعف بضاعته الحديثية في صفوة التفاسير واختصاره لتفسير ابن كثير والطبري وقد ألفت في ذلك كتب منها:
  • الرد على أخطاء محمد علي الصابوني في كتابه "صفوة التفاسير" و "مختصر تفسير ابن جرير"، للشيخ محمد جميل زينو.
  • تنبيهات هامة على كتاب "صفوة التفاسير"، للشيخ محمد جميل زينو.
  • ملاحظات على كتاب "صفوة التفسير" للشيخ سعد ظلاَّم.
  • ملاحظات على صفوة التفاسير للشيخ عبد الله بن جبرين.
  • ملاحظات عامة على كتاب "صفوة التفاسير" للشيخ صالح الفوزان.
  • التحذير من مختصرات الصابوني في التفسير للشيخ بكر أبو زيد، وهو ضمن كتابه الكبير الردود وهذه الردود والتعقبات دفعت وزارة الأوقاف في المملكة العربية السعودية أن تمنع تداول الكتاب وتأمر بمصادرته.
  • وقد ردَّ الشيخُ نفسُه على مُنتقديه بكُتيِّب أسماه "كشف الافتراءات في رسالة التنبيهات حول صفوة التفاسير
  • وللصابوني كتاب لطيف عنوانه: "حركة الأرض ودورانها حقيقة علمية أثبتها القرآن".


[1] وهو غير المنتخب من تفسير القرآن الكريم للشعراوي في ثلاثة أجزاء تناول في المجلد الأول ظاهرة الإعجاز وفي المجلد الثاني فسر سورة الفاتحة والنبأ والنازعات والانشقاق والهمزة والبروج والطارق. وفي المجلد الثالث فسر سورة الأعلى والغاشية والفجر والضحى والنصر والحسد والماعون والكوثر والكافرون والإخلاص والمعوذتين.
 
التعديل الأخير:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين أما بعد الاستاذ الكريم امصنصف كريم بارك الله تعالى بكم
لقد استغربت ايرادكم لهذا الكتاب من دون التحذير منه وهو : (
فهم القرآن الكريم: التفسير الواضح حسب ترتيب النزول، لمحمد عابد الجابري) وقد كتب الاستاذ عبد الكبير حميدي ما يلي: ( المقدمة الأولى: في الحاجة إلى تجديد علم التفسير يرى الجابري:
أن الحاجة إلى تفسير القرآن الكريم، هي حاجة متجددة ومطلوبة في كل مكان وزمان، ويقرر أن قضية المنهج في ذلك، تظل هي العقبة الكأداء والسؤال الأكبر، وفي ذلك يقول: (فهم القرآن مهمة مطروحة في كل وقت ومطلوبة في كل زمان، وقد يكفي التذكير بأن اقتناعنا بأن القرآن يخاطب أهل كل زمان ومكان يفرض علينا اكتساب فهم متجدد للقرآن بتجدد الأحوال في كل عصر، وإذن، فطرح السؤال بصيغة "كيف نفهم القرآن؟" لا ينطوي على أية مغامرة، لكن الإجابة عنه، على ضوء معطيات العصر الذي نعيش فيه، هي المغامرة الكبرى).
من الناحية المبدئية، هذا كلام واضح مسلم، لا خلاف فيه ولا غبار عليه، فإن فهم القرآن الكريم واجب في كل وقت، فرض على أهل كل زمان، ولا يمكن أن تنوب فيه أجيال الأمة بعضها عن بعض، بل على كل جيل منها أن يكون له فهمه الجديد المتجدد للقرآن الكريم، باعتباره خطاب الله تعالى لأهل كل زمان ومكان، إلى قيام الساعة.
غير أن السؤال الملح في هذا المقام – والشيطان يكمن في التفاصيل كما يقال – هو حول مفهوم التجديد، عند الجابري وعند غيره على حد سواء؟ هل هو بمعنى استثمار القديم والبناء عليه، بعد تمحيصه وتنقيحه ومراجعته؟ أم هو تجاوز كل قديم مهما كان، والتطلع إلى كل جديد كيفما كان؟ هل هو بمعنى إحداث ما يسميه الجابري والحداثيون ب "القطيعة الإبستيمولوجية" مع التراث، الفكرة المنقولة عن الفيلسوف الفرنسي غاستون باشلار (1884 – 1962) ؟، وإن كانوا لا يتفقون على فهم واحد لها، فيقول العروي بالقطيعة الكاملة، ويقول أركون بالقطيعة التأويلية، ويقول الجابري بالقطيعة الجزئية، التي تعني – عنده – تحجيم دور التراث البياني (اللغوي والديني) والعرفاني (الصوفي) الإسلامي (الذي يمثله – في نظره - أبو حامد الغزالي)، مقابل تقوية دور التراث البرهاني (الفلسفي) الإسلامي (الذي يمثله – عنده - أبو الوليد بن رشد)، وذلك في إطار تدبيره لثلاثية (البيان، البرهان، والعرفان)، التي تمثل المنظومات المعرفية الأساسية المكونة للتراث الإسلامي، والمشكلة للعقل العربي عند الدكتور الجابري.
والذي يدعونا إلى طرح هذا السؤال المنهجي، وهذا الإشكال المركزي، المتعلق بتصور الجابري لتجديد فهم القرآن، هو أن التجديد عند جمهرة علماء الأمة، ليس – كما يحلو للبعض – تجاوزا لكل فهم سابق مهما كان نصيبه من الصواب، والإتيان بكل فهم "جديد"، مهما كان بعيدا عن الصواب مجافيا للحقيقة، وليس هو البدء في فهم القرآن من لاشيء والانطلاق من الصفر، ولكن تجديد فهم القرآن هو الاجتهاد الدائم المستمر في تصويب الأفهام الخاطئة والتأويلات البعيدة، للعودة بالفهم إلى أصله الذي هو الصواب، وقد أحسن أستاذنا العلامة الدكتور الشاهد البوشيخي التعبير عن ذلك بقوله: "يقصد بتجديد الفهم إرجاع المعنى الذي استفيد من النص، وهو غير صواب، إلى وجهه الصواب، حتى كأنه كما كان أول مرة جديدا لم يطرأ عليه تغيير، وهو بالنسبة إلى مفاهيم الدين رسالة الأنبياء المرسلين والعلماء المصلحين، يجددون ما بلي من أمر الدين، ويصلحون ما أفسد الناس من فهم لكلام رب العالمين".
على أن من الأفكار الملفتة للنظر في كلام الجابري آنف الذكر، ما عبر عنه بقوله: "وقد يكفي التذكير بأن اقتناعنا بأن القرآن يخاطب أهل كل زمان ومكان يفرض علينا اكتساب فهم متجدد للقرآن بتجدد الأحوال في كل عصر".
من حقنا أن نتساءل – مع القارئ الكريم – في هذا المقام: إذا كان الجابري يقتنع حقيقة بمخاطبة القرآن لأهل كل زمان ومكان، فلماذا سعى - غفر الله له – في طول كتابه وعرضه، إلى ربط أحكام القرآن الكريم، بأشخاص معينين، أو بفئات محددة من عصر النزول، وتأويلها على نحو يوحي للقارئ وكأن أولئك الأشخاص وحدهم، وتلك الفئات وحدها المعنية والمخاطبة بأحكام الشرع دون سواها، بدعوى نزولها بسببهم، وهو العارف بعلم أصول الفقه، المستوعب لقاعدة: "العبرة بعموم الألفاظ لا بخصوص الأسباب"، التي عليها جمهور الأصوليين. ولذلك توسع – غفر الله له – في البحث عن أسباب النزول، وحشر كل غث منها وسمين، كأنه حاطب ليل، حتى وصل به الأمر إلى حد تخيلها وافتراضها في أحايين كثيرة، مع أن طريق إثباتها هو طريق الرواية لا غير، كما بالغ في ربط الأحكام الشرعية بها، تحت ذريعة ما يسميه: ب" قراءة القرآن بالسيرة والسيرة بالقرآن"، على محدودية ثقافته الحديثية، وقلة خبرته بجانب الصنعة الحديثية )
وهذا رابط المقالة
https://www.maghress.com/al3omk/32060
وفقنا الله تعالى واياكم .
 
إلى الأخ الكريم البهيجي، شكر الله لكم تنبيهكم لنا، على ذكر تفسير الجابري دون تحذير منه، وذلك لسبب هو أنني اطلعت على صفحات من الجزء الأول لا تكفي لإصدار حكم عنه، وذكري له في سياق الكتب التي تعن بتفسير القرآن حسب ترتيب النزول هو إتمام للفائدة بالنسبة لطلبة العلم الباحثين، لأنه لحد الساعة لا يوجد غيرها. أما التحذير فقذ كفيت ووفيت بارك الله فيكم، ودمتم..
 
مستدرك على:
التفاسير المؤسساتية لجماعة من نخبة العلماء
التفاسير المطولة:

  • موسوعة التفسير البلاغي: مجمع القرآن الكريم بالشارقة، 25 ج، ينتهي عند سورة الحجر.
 
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاكم الله تعالى خيرا الاستاذ الكريم امصنصف كريم بمشاركاتكم النافعة وأرجو إضافة تفسير القرآن تدبر وعمل
https://altadabbur.com/about_pro
وفقنا الله تعالى وإياكم .
 
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاكم الله تعالى خيرا الاستاذ الكريم امصنصف كريم بمشاركاتكم النافعة وأرجو إضافة تفسير القرآن تدبر وعمل

https://altadabbur.com/about_pro
السلام عليكم، أستاذي الفاضل البهيجي، أنا على علم بالكتاب المذكور وهو أحد المراجع الذي أرجع إليه عند إعداد دروس التفسير لتلاميذي، وما جعلني لا أذكره هو أنه لا يعتبر تفسيرا ومع ذلك فلا مانع من موضوع مستقل حول كتب تدبر القرآن فقد إطلعت -ولله الحمد- على عدد لا بأس به للجان وأفراد وتقريبا كلها لا بأس بها.
 
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاكم الله تعالى خيرا الاستاذ الكريم امصنصف كريم بمشاركاتكم النافعة وأرجو إضافة تفسير القرآن تدبر وعمل

https://altadabbur.com/about_pro
وفقنا الله تعالى وإياكم .
السلام عليكم، أستاذي الفاضل البهيجي، أنا على علم بالكتاب المذكور وهو أحد المراجع الذي أرجع إليه عند إعداد دروس التفسير لتلاميذي، وما جعلني لا أذكره هو أنه لا يعتبر تفسيرا ومع ذلك فلا مانع من موضوع مستقل حول كتب تدبر القرآن فقد إطلعت -ولله الحمد- على عدد لا بأس به للجان وأفراد وتقريبا كلها لا بأس بها.
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين أما بعد وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأستاذ العزيز امصنصف كريم يجب تحديد نوع الدراسة التي ترغب بها ؟
وأقترح أن تكون لتقييم التفاسير وإظهار محاسنها وتحديد جوانب الخطأ فيها ، فمن الحكمة أن ينظر الكاتب إلى من سبقه
فيكتب مثل ما كتبوا قدر الإمكان ، ويتجنب الزلل الذي وقعوا فيه ، وأفضل ذلك هو أن ننظر مدى قرب التفسير أو بعده من
الطريقة المثلى للتفسير وهي تفسير القرآن بالقرآن ثم بالسنة الصحيحة ثم بأقوال الصحابة ثم بأقوال التابعين ثم بأقوال
أهل العلم ممن عرفوا بجودة تفاسيرهم وتقدمها مثل تفسير الطبري والثعلبي وغيرهما والله تعالى أعلم .
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين أما بعد وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الأستاذ العزيز امصنصف كريم يجب تحديد نوع الدراسة التي ترغب بها ؟
وأقترح أن تكون لتقييم التفاسير وإظهار محاسنها وتحديد جوانب الخطأ فيها ، فمن الحكمة أن ينظر الكاتب إلى من سبقه
فيكتب مثل ما كتبوا قدر الإمكان ، ويتجنب الزلل الذي وقعوا فيه ، وأفضل ذلك هو أن ننظر مدى قرب التفسير أو بعده من
الطريقة المثلى للتفسير وهي تفسير القرآن بالقرآن ثم بالسنة الصحيحة ثم بأقوال الصحابة ثم بأقوال التابعين ثم بأقوال
أهل العلم ممن عرفوا بجودة تفاسيرهم وتقدمها مثل تفسير الطبري والثعلبي وغيرهما والله تعالى أعلم .
فهمت عنك أخي الكريم البهيجي فنعم الرأي رأيك وهو ما أقول به دائما عصرنا عصر الجمع والدراسة لأنه توفر لنا من الأسباب ما لم يتوفر لمن سبقونا وأقصد الشبكة الدولية للمعلومات التي توفر تقريبا جل المراجع لمن يجيد البحث، ومع ذلك أقول الأولوية لكتب مغمورة - بالنسبة لأهل الاختصاص- لم يكتب عنها حرف وسيدهشك أنني أطلعت منها على أكثر من مائة وما لم أطلع عليه فهو لربما أكثر والله أعلم وبعضها -إن لم يكن جلها- متشابه فلو جمعة وصنفت في مجموعات على أساس التطابق المنهجي والعقدي وذكر ما لها وما عليها لكان في ذلك اختصار للجهد والوقت للكاتب والقارئ معا ولا بأس بتخصيص المتميزة منها ببحث مستقل -هذا إن كان فيها- أما مناهج التفسير فقد تطورت عبر الزمن والواجب الجمع بينها وعليه فيكون الطريق الأمثل للتفسير هو التفسير الموضوعي التحليلي المقارن الجامع بين الرواية والدراية. وختاما نعم أتفق مع كل ما تفضلتم به سيدي الفاضل، ودمتم.
 
عودة
أعلى