جهود شيخ الإسلام ابن تيمية في توضيح توحيد العبادة

إنضم
18 أبريل 2012
المشاركات
3,483
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
الإقامة
جدة

  • جهود شيخ الإسلام ابن تيمية
في توضيح
توحيد العبادة




  • المؤلف: أحمد بن عبد الله الغنيمان

  • نبذة عن الكتاب:
  • - أصل هذا الكتاب رسالة دكتوراة.


http://waqfeya.com/book.php?bid=5892


 
آثار شيخ الإسلام ابن تيمية
وما لحقها من أعمال

المؤلف:
أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني
أبو العباس تقي الدين

- مجمع الفقه الإسلامي -

إشراف العلامة:

بكر بن عبد الله أبو زيد
رحمه الله تعالى

http://waqfeya.com/book.php?bid=7147

 
في تاريخ علم العقائد وأصول الدين من هو أول من قرر في كتاب مكتوب أن مذهب السلف هو إثبات الظاهر مع نفي المماثلة فإني أجد التصريح بأن السلف كانوا يُثبتون في كتب شيخ الإسلام رحمه الله لكني أسأل من هو أول من نصّ على ذلك من العلماء؟ وسؤال الثاني ومن هو أول من ابتدأ مصطلح توحيد الأسماء والصفات في كتاب مكتوب؟ وأعني بسؤالي في كتاب مكتوب أني لا أريد تفسيرا لقول متقدم بأنه يفيد الإثبات بل من هو أول عالم صرّح بأن السلف "يثبتون" ظاهر الصفات؟ لأن معرفة من هو أول من قال ذلك في كتاب مكتوب تخلصنا من إسقاطات تفسير المتأخرين على أقوال السلف والمطابقة بينها. شكري موصول للإخوة المتخصصين في العقائد وأصول الدين مقدماً
 
الفرقان بين أولياء الرحمن
وأولياء الشيطان

المؤلف:
أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني
أبو العباس تقي الدين

المحقق:
عبد الرحمن بن عبد الكريم اليحيى


أصل هذا الكتاب رسالة ماجستير



http://waqfeya.com/book.php?bid=5881


 
المستدرك
على مجموع فتاوى شيخ الإسلام أحمد بن تيمية

المؤلف:
أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني
أبو العباس تقي الدين

المحقق:
محمد بن عبد الرحمن بن محمد قاسم



http://waqfeya.com/book.php?bid=571


 
تفسير آيات أشكلت على كثير من العلماء

المؤلف:
أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني
أبو العباس تقي الدين

المحقق:
عبد العزيز بن محمد الخليفة


أصل هذا الكتاب رسالة ماجستير

http://waqfeya.com/book.php?bid=462
 
الاستغاثة
في الرد على البكري

المؤلف:
أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني
أبو العباس تقي الدين


المحقق:
عبد الله بن دجين السهيلي

http://waqfeya.com/book.php?bid=1388

 
مختصر الصارم المسلول على شاتم
الرسول صلى الله عليه وسلم

لشيخ الإسلام ابن تيمية

(ط. المجمع)

المؤلف:
محمد بن علي بن محمد البعلي الحنبلي



المحقق:

علي بن محمد العمران



http://waqfeya.com/book.php?bid=1616
 
وأعني بسؤالي في كتاب مكتوب أني لا أريد تفسيرا لقول متقدم بأنه يفيد الإثبات بل من هو أول عالم صرّح بأن السلف "يثبتون" ظاهر الصفات؟ لأن معرفة من هو أول من قال ذلك في كتاب مكتوب تخلصنا من إسقاطات تفسير المتأخرين على أقوال السلف والمطابقة بينها.

وجدت نقولات تفيد ما طلبت حضرتك في كتاب " خلق أفعال العباد " لمحمد بن إسماعيل بن بردزبة المعروف بالبخاري صاحب صحيح البخاري .

ذكر لأقوال محمد بن إسماعيل البخاري صاحب " صحيح البخاري " رحمه الله ، في كتابه المعروف باسم " خلق أفعال العباد والرد على الجهمية وأصحاب التعطيل " ، والتي - أي هذه الأقوال المُقتَبَسة بالنص من هذا الكتاب - فيها نصرة لعقيدة السلف الصالح التي يتبعها السلفية الذين يُطلَق عليهم " الوهابية والتيمية والحشوية " ، وذلك رداً على أصحاب العقيدة الأشعرية الماتريدية الباجورية في ادَّعائهم أن عقيدتهم هي عقيدة أهل السنة والجماعة ، وسأذكر هذه الأقوال المقتبسة من كتاب البخاري السابق ذكر اسمه تباعاً بالترتيب الوارد في هذا الكتاب ذاكراً رقم القول بحسب الترقيم الوارد في هذا الكتاب ، وخوفاً من أن يختلف الترقيم من طبعة لأخرى - وهو احتمال لا أعرف إن كان وارد أم غير وارد - ، فسأقوم بإذن الله بذكر الباب الذي ورد فيه هذا القول ، ذلك أنني إن كنت لا أدري ما إذا كان ترقيم الأقوال من فعل الإمام البخاري في كتابه أم هو داخل عليه ، إلا أنني متأكد تماماً أن التبويب في هذا الكتاب هو من فعل البخاري ، لذلك لن أكتفي بذكر رقم القول في الكتاب لكن أذكر قبله الباب الوارد فيه اعتماداً على تبويب البخاري، ولن أذكر الباب قبل كل قول ، بل أذكره مرة واحدة ، بمعنى أنه لو ورد عدة أقوال متتالية تحت باب واحد فلن أذكر الباب قبل كل قول منهم على حدة بل أذكر اسم الباب ثم أسرد ما ورد تحته من أقوال بحسب أرقامهم كما ورد في الكتاب فاذكر اسم الباب وتحته القول رقم (97) و القول رقم (101) والقول رقم (115) فرغم أن هذه الأقوال ليست متتابعة بل بينها أقوال لم أذكرها - لأنها لا تعنيني في موضوعنا الآن - إلا أن كلها وردت تحت نفس الباب ، بحسب تبويب البخاري كما قلت سابقاً، ونبدأ إن شاء الله :



باب ما ذكر أهلُ العلم للمُعَطِّلة الذين يريدون أن يُبَدِّلوا كلام الله عز وجل :
1) القول رقم (13) : وقال ابن المبارك : لا نقول كما قالت الجهمية : إنه في الأرض هاهنا ، بل على العرش استوى
2) القول رقم (14) : وقيل له : كيف نعرف ربنا ؟ قال : فوق سماواته على عرشه
3) القول رقم (18) : وقال سعيد بن عامر : الجهمية شَرٌّ قولاً من اليهود والنصارى، قد اجتمعت اليهود والنصارى وأهل الأديان : أن الله تبارك وتعالى على العرش ، وقالوا هم : ليس على العرش
4) القول رقم (61) في إثبات صفة النزول : وقال الفُضَيْل بن عياض : إذا قال لك جهمي : أنا أكفُر بربٍّ يزول عن مكانه ، فقل : أنا أُؤمِن بربٍّ يفعل ما يشاء .
5) القول رقم (64) وقال ضَمْرة بن ربيعة عن صَدَقة : سمعت سليمان التيمي يقول : لو سُئِلتُ عن الله تبارك وتعالى لقلتُ : في السماء . فإن قال : فأين كان عرشه قبل السماء ؟ لقلت : على الماء . فإن قال : فأين كان عرشه قبل الماء لقلت : لا أعلم .
6) القول رقم (67) : وقال محمد بن يوسف - من شيوخ البخاري - : مَن قال : إن الله ليس على عرشه فهو كافر ومَن زعم أن الله لم يُكَلِّم موسى فهو كافر
7) القول رقم (98) : وقال ابن عباس رضي الله عنه : لما كَلَّم اللهُ موسى كان النداءُ في السماء، وكان الله في السماء
8) القول رقم (105) : وقال جُبَيْر بن مُطعِم عن النبي صلى الله عليه وسلم : " إن الله على عرشه فوق سماواته، وسماواتُه فوق أرضِه مثلُ القبة "
9) القول رقم (106) : وقال ابن مسعود في قوله : (ثم استوى على العرش) السجدة : 4 ، قال : العرشُ على الماء ، والله فوقَ العرش، وهو يعلم ما أنتم عليه


باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ بكلمات الله لا بكلام غيره :
10) القول رقم (477) على لسان البخاري نفسه : " وأن الله عز وجل ينادي بصوت يسمعه مَن بَعُد كما يسمعه مَن قَرُب، فليس هذا لغير الله جل ذكره "
11) القول رقم (480) : قال رسول الله : " يحشر اللهُ العبادَ فيُناديهم بصوت يسمعُهُ مَن بَعُد كما يسمعُهُ مَن قَرُب : أنا الملك أنا الديان ، لا ينبغي لأحد مِن أهل الجنة أن يدخل الجنة ، وأحد من أهل النار يطلبه بمظلمَة "

قال عبد الله بن المبارك (المتوفى 180 هجري): «نعرف ربنا عز وجل فوق سبع سمواتٍ على العرش، بائن من خلقه بِحَدٍّ، ولا نقول كما قالت الجهمية: ها هنا، وأشار بيده إلى الأرض»
رواه عبدالله بن الإمام أحمد في السنة(1/111، 175، 307)، والبيهقي في الأسماء والصفات(2/335)، وابن عبدالبر في التمهيد(7/142)، وابن قدامة في إثبات صفة العلو(ص/117-118)، والذهبي في العلو(ص/149) وإسناده صحيح. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الحموية-كما في مجموع الفتاوى(5/184)-: «وهذا مشهور عن ابن المبارك، ثابتٌ عنه من غير وجه».

انظر تفسير الطبري: جامع البيان ت شاكر (21/ 23) في آية " بل عجبت ويسخرون " قال الطبري:
" والصواب من القول في ذلك أن يقال: إنهما قراءتان مشهورتان في قراء الأمصار، فبأيتهما قرأ القارئ فمصيب.
فإن قال قائل: وكيف يكون مصيبا القارئ بهما مع اختلاف معنييهما؟ قيل: إنهما وإن اختلف معنياهما فكل واحد من معنييه صحيح، قد عجب محمد مما أعطاه الله من الفضل، وسخر منه أهل الشرك بالله، وقد عجب ربنا من عظيم ما قاله المشركون في الله، وسَخِر المشركون بما قالوه.
فإن قال: أكان التنزيل بإحداهما أو بكلتيهما؟ قيل: التنزيل بكلتيهما. فإن قال: وكيف يكون تنزيل حرف مرتين؟ قيل: إنه لم ينزل مرتين، إنما أنزل مرة، ولكنه أمر صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم أن يقرأ بالقراءتين كلتيهما، ولهذا مَوضع سنستقصي إن شاء الله فيه البيان عنه بما فيه الكفاية.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. " انتهى كلام الطبري

أرجو ألا أكون أسأت فهم حضرتك وأتيت بشئ يغاير ما طلبت .
 
جهود شيخ الإسلام ابن تيمية في توضيح توحيد العبادة

أخي الأستاذ عمر أشكر صنيع حضرتك وجهودك في تلخيص هذه الأقوال من أحد كتب البخاري. وهي على أهميتها صحيحة باستثناء قول الفضيل بن عياض إذا قال لك جهمي أنا أكفر برب يزول عن مكانه فقل أنا أومن بربّ يفعل ما يشاء ففيه نظر لأنه لا يقال إن ربنا يزول عن مكانه فمثلما نؤمن أن كلتي يديه يمين وهو غير قابل للتصور بعقولنا المحدودة فلا يقال ان نزول ربنا يعني تحوله عن مكانه. وما طلبته في سؤالي أعلاه هو نص يصرح بقوله أحد السلف بلفظ أثبت لله صفة كذا كما يفعل بعضهم اليوم عازيا إياها إليهم وأقدم من رأيته يصرح في كتاب مكتوب أن السلف كانوا يثبتون ذلك هو ابن خزيمة في كتاب التوحيد وغرضي من السؤال هو أن السلف رضوان الله عليهم كانوا أورع من أن يزيدوا على النصوص ولو بالتعبير عن فهمها ما ليس فيها
 
وما طلبته في سؤالي أعلاه هو نص يصرح بقوله أحد السلف بلفظ أثبت لله صفة كذا كما يفعل بعضهم اليوم عازيا إياها إليهم
وغرضي من السؤال هو أن السلف رضوان الله عليهم كانوا أورع من أن يزيدوا على النصوص ولو بالتعبير عن فهمها ما ليس فيها

لازلت للأسف لم أفهم الإشكال ، هل حضرتك تستنكر القول بأن " اليدين " مثلاً صفة
بمعنى : وأقول بمعنى ، أنك تثبت أن لله يدين لكن لا تقول عنهم " صفة " تثبت لله رحمة وقوة وحياة وقيُّومية لكن لا تقول عنهم " صفات "

أم ماذا ؟

لأني وجدت في صحيح البخاري ما نصه :
عَنْ عَائِشَةَ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ رَجُلًا عَلَى سَرِيَّةٍ، وَكَانَ يَقْرَأُ لِأَصْحَابِهِ فِي صَلاَتِهِمْ فَيَخْتِمُ بِقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، فَلَمَّا رَجَعُوا ذَكَرُوا ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: «سَلُوهُ لِأَيِّ شَيْءٍ يَصْنَعُ ذَلِكَ؟»، فَسَأَلُوهُ، فَقَالَ: لِأَنَّهَا صِفَةُ الرَّحْمَنِ، وَأَنَا أُحِبُّ أَنْ أَقْرَأَ بِهَا، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَخْبِرُوهُ أَنَّ اللَّهَ يُحِبُّهُ» البخاري برقم 7375 ومسلم 263 كتاب صلاة المسافرين باب فضل قل هو الله أحد.

فهل المشكلة في كلمة " صفة " أم ماذا ؟
 
المشكل ليس في الصفة فالمسلمون يؤمنون بصفات الله تعالى وحتى المعتزلة لا يعطّلون معنى الصفة بل يحاجّون بأنها ليست زائدة على الذات فحين تقول للمعتزلي إنّ الله سميع فهو يقر أنه سميع لكنك حين تحاجه أن الإقرار بالصفة يقتضي أنها زائدة على الذات يعترض عليك بأن الصفات هي عين الذات لا زائدة عليها. وفصل الخلاف بين الفريقين ليس سهلا لأنهما انجرا الى قلب المتشابه، وليس كل ما انجر إليه أهل السنة من ردود أفعال على حجج الخصومتطابقا مع مذهب السلف، وقد ذهب ظني منذ سنيات أن هذا النقاش أعني زيادة الصفة على الذات ام عدم زيادتها عليها سببه ترجمة نظرية المثل الإفلاطونية من الفلسفة الإغريقية إلى اللغة العربية ونحتاج متخصصا يدرس القضيتين ويقارن بينهما.
أما بخصوص سؤالك عما استشكلته أنا العبد لله في المضوع فهو أني استشكلت "التعبير عن الصفة" لا الصفة ذاتها. وظني أن مذهب السلف وأعني بالسلف الصحابة وأبناءهم وأحفادهم وفقهاء المئة الثانية الذين قال فيهم ابن قتيبة "وأما الايتساء فبالعلماء المبرزين والفقهاء المتقدمين والعباد المجتهدين الذين لا يجارَون ولا يبلغ شأوهم مثل سفيان الثوري ومالك بن أنس والاوزاعي وشعبة والليث بن سعد وعلماء الامصار

"
فهؤلاء وأضرابهم نحسب أنهم كانوا يقرون بكل الآيات والأخبار الصحيحة عن الله تعالى ورسوله في الصفات ويمرونها كما جاءت ويقولون آمنا به على مراد الله تعالى ل من عند ربنا أما التصريح بـ"أثبت لله عينا" أو "لله عينان" فهذا تعبير عن الفكرة قد لا يتطابق معها. لكني وجدت ابن خزيمة في كتاب التوحيد "يصرّح بذلك" وهو أقدم كتاب أعرفه من مؤلف في هذا الجنس من العلم يصرح بذلك. وأظنّ أنا العبد الضعيف في هذه اللحظة من وعيي أن ثم تعبيرين عن مذهب السلف مختلفين هما تعبير ابن خزيمة الذي شاع فيما بعد بين أهل الحديث والحنابلة والتعبير الآخر الذي يقتصر على الإقرار والإمرار دون التصريح بأثبت وما شاكل ولذلك تجد الإقرار والإمرار في اكثر النصوص الواردة عن علماء السلف ولا تجد التصريح بالإثبات أو التعبير بأن لله عينا أو له يدين بكثرة عنهم. وهل يصحّ أن نعد هذا الفرق الطفيف مذهبين لا مذهبا واحدا؟ يبدو لي أنه يصح والله أعلم
 
الجواب الصحيح

لمن بدَّل

دين المسيح


المؤلف:

أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني

أبو العباس تقي الدين


المحقق:

- علي بن حسن بن ناصر

- عبد العزيز بن إبراهيم العسكر

- حمدان بن محمد الحمدان

نبذة عن الكتاب: -

أصل هذا الكتاب ثلاث أطروحات للدكتوراة.

http://waqfeya.com/book.php?bid=601


 
الإخنائية

أو

الرد على الإخنائي

المؤلف:
أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني
أبو العباس تقي الدين

المحقق:
- أحمد بن مونس العنزي

نبذة عن الكتاب: -
أصل هذا الكتاب رسالة ماجستير.



http://waqfeya.com/book.php?bid=1437
 
خلاف الأمة في العبادات
ومذهب أهل السنة والجماعة


المؤلف:

أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني
أبو العباس تقي الدين

المحقق :

عثمان جمعة ضميرية

http://waqfeya.com/book.php?bid=5878

 
منهج شيخ الإسلام ابن تيمية

في تقرير


عقيدة التوحيد



المؤلف:


إبراهيم بن محمد بن عبد الله البريكان



نبذة عن الكتاب: -

أصل هذا الكتاب رسالة علمية.


http://waqfeya.com/book.php?bid=5794

 
الرد على المنطقيين

( نصيحة أهل الإيمان

في الرد على منطق اليونان )




المؤلف:
أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني
أبو العباس تقي الدين


المحقق :

عبد الصمد شرف الدين الكتبي




http://waqfeya.com/book.php?bid=1389
 
حقيقة الصيام


المؤلف:
أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني
أبو العباس تقي الدين


المحقق :
محمد ناصر الدين الألباني - زهير الشاويش

http://waqfeya.com/book.php?bid=2787
 
السياسة الشرعية
في إصلاح الراعي والرعية


المؤلف:

أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني
أبو العباس تقي الدين



المحقق :
علي بن محمد العمران

http://waqfeya.com/book.php?bid=2361
 
mahabatnaby.jpg
 
قال ابن القيم رحمه الله تعالى
معلقا على حديث:



«بلغوا عني ولو آية»


وحديث:

«ليبلغ الشاهد منكم الغائب».


قال رحمه الله:



ولو لم يكن في تبليغ العلم عنه
إلا حصول ما يحبه صلى الله عليه وسلم لكفى به فضلا،


وعلامة المحب الصادق
أن يسعى في حصول محبوب محبوبه،
ويبذل جهده وطاقته فيها



ومعلوم أنه لا شيء أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم

من إيصاله الهدى إلى جميع الأمة،


فالمبلِّغ عنه ساع في حصول محابِّه

فهو أقرب الناس منه

وأحبهم إليه


وهو نائبه وخليفته في أمته،
وكفى بهذا فضلا وشرفا للعلم وأهله.



«مفتاح دار السعادة» 201/1.
 
عودة
أعلى