بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما
يقول الله تعالى:
وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآَنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا.
ولي عند هذه الآية جملة من الأسئلة:
الأول: لماذا نسب القول للذين كفروا، ولم ينسب للذين ظلموا أو أشركوا مثلا ؟
الثاني: ما القصد من سؤالهم ؟ وهل كانوا سيؤمنون لو نزل عليه القرآن جملة واحدة ؟
الثالث: قوله تعالى: كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ. أما التثبيت فيكون لأجل أن لا يضطرب أو بعد أن يضطرب كما في الحديث: اثبت فما عليك إلا نبي وصديق وشهيدان. ولست أسأل عن الإضطراب وقع للنبي أم لم يقع لأنه لما وقع التثبيت زال غرض البحث فيه، ولكني أريد أن أسأل: مم هو الإضطراب ؟ وهل يكون الوحي سببا فيه ؟
الرابع: لماذا قصد بالتثبيت الفؤاد ؟
الخامس: هل التثبيت واقع بالقرآن في ذاته ؟ أم بالترتيل ؟
يغفر الله لي ولكم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما
د. عمارة سعد شندول
(السنة الثانية من مرحلة الماستر في العلوم الإسلامية)
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما
يقول الله تعالى:
وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآَنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا.
ولي عند هذه الآية جملة من الأسئلة:
الأول: لماذا نسب القول للذين كفروا، ولم ينسب للذين ظلموا أو أشركوا مثلا ؟
الثاني: ما القصد من سؤالهم ؟ وهل كانوا سيؤمنون لو نزل عليه القرآن جملة واحدة ؟
الثالث: قوله تعالى: كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ. أما التثبيت فيكون لأجل أن لا يضطرب أو بعد أن يضطرب كما في الحديث: اثبت فما عليك إلا نبي وصديق وشهيدان. ولست أسأل عن الإضطراب وقع للنبي أم لم يقع لأنه لما وقع التثبيت زال غرض البحث فيه، ولكني أريد أن أسأل: مم هو الإضطراب ؟ وهل يكون الوحي سببا فيه ؟
الرابع: لماذا قصد بالتثبيت الفؤاد ؟
الخامس: هل التثبيت واقع بالقرآن في ذاته ؟ أم بالترتيل ؟
يغفر الله لي ولكم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما
د. عمارة سعد شندول
(السنة الثانية من مرحلة الماستر في العلوم الإسلامية)