تحقيق مخطوط بالتفسير للعلامة احمد بن محمد بن طيفور السجاوندي

ايمان احمد

New member
إنضم
29 مارس 2020
المشاركات
12
مستوى التفاعل
1
النقاط
3
العمر
32
الإقامة
العراق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تم تحقيق مخطوط بالتفسير للعلامة احمد بن محمد بن طيفور وهذا جزء من المخطوط لمن أراد الاطلاع عليه.
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم {عَلَا}القصص:4 ترفع وهو ساقط ترجمته خود باير ساخت[SUP] ([1])[/SUP]إن تمت، أي: غلبت إرادتنا إرادة فرعون، لقوله: وأورثنا وأوحينا، يحتمل إتيان المُلك فأنه لا نبوة الا بالأمر بدعوة الخلق آل فرعون خرجت جواريه يستقين الماء فوجدنه واللام للعاقبة امرأة فرعون آسيا بنت مزاحم عمة موسى[SUP]([2])[/SUP] عليه[السلام]([3][SUP])[/SUP] ورضوان الله عليها [و] قرة([4]) عين لقول الكهنة([5]) مضت ليلة كنا نخافها على ملكك{لَا تَقْتُلُوهُ} القصص: ٩ خطاب الملوك [لا] ([6])[1/و] لا يشعرون أنّه ليس منّا فإنّ فرعون كَان عنياً ([7]) أو إن هلاكهم على يده فارغاً عن الهَمَ ليسلوها بوحي الله[8] [تعالى ]([9]) أو خالياً إلا عن هَمّهِ بِه أتى الوحي أو تصيح عند تلاطم الأمواج أو غيره عند قولهم موسى بن [عمران ]([10]){رَبَطْنَا} القصص: ١٠ أي الصَبر جُنُبٍ بُعد مع ظهور أثر الاجتناب عن الالتفات {وَحَرَّمْنَا} القصص:١٢ عليه السلام، جعلناه ممتنعاً [عليه]([1]) من الحرمان {الْمَرَاضِعَ} القصص: ١٢
جمع مُرضِع أو مَرضَع له([2]) ذكرت مُبهماً ثم تعللت بأنى ارَدت [المهد ]([3]) فقالت أمه إني طيبة الريح وَاللبن يرتضع كلٌ مني أشده([4]) محَل الخطاب أو أربعين والاستواء كمال القوى الظاهرة والباطنة حُكَماً بالقضاء على الخلق وعلماً بواردات الحق المدنية مصر أو عين الشمس([5]) على فرسخين([6]) منها غفلة هَاجره يلعبون [في]([7])عيدهم أو بين العشاء والمغرب هذا أي بحيث لو شوهد لقيل هذا كقوله {وَكَلْبُهُمْ بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ}الكهف: 18 من شيعته السامري ومن عدوه فاتون[SUP]([8])[/SUP] طباخ فرعون أراد حَمْل الحَطب شجرةٍ قضى عليه أتى عليه قتلاً ففرغ [بها]([9]) أي بنعمتك لأظاهرهم لا بنفسي أو اجعلني أن أكون ولم يستثن فأبتلى {يَسْتَصْرِخُهُ} القصص: ١٨ يستنصره قال موسى أي الإسرائيلي ظاناً أنّه يقتله أو القبطي ومن قتل اثنين فهو جبار[SUP]([10])[/SUP] وكان خربيل([11]) سَكُنْ المدينة فأختصر الطريق وأحضره الله {يَأْتَمِرُونَ} القصص: ٢٠ يتشاورون أو يأمُرُ بعضهم بعضاً {تِلْقَاءَ} القصص: ٢٢ تجاه من اللقاء السبيل إلى الخلاص والصلاح {تَذُودَانِ}القصص: ٢٣ تكفان عنها.
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الست الكريمة ايمان احمد زادنا الله تعالى واياكم علماً
وفهماً لم تذكري في أي جامعة و كلية وقسم والكلام مضطرب والهوامش غير موجودة أرجو من حضرتكم
ترتيب مقالتكم وكذلك التعريف بصاحب التفسير رحمه الله تعالى ، وفقنا الله تعالى واياكم .
 
عودة
أعلى