توظيف السياق في التفسير عند الصحابة أنواع التوظيف وأساليبه ووجوهه

موقع تفسير

Administrator
طاقم الإدارة
إنضم
17 مارس 2003
المشاركات
2,863
مستوى التفاعل
42
النقاط
48
الإقامة
.

يُعَدّ السياق أحد المصادر شديدة الأهمية في تفسير القرآن الكريم، وهذه المقالة تتناول توظيف السياق في التفسير عند الصحابة من خلال بيان أنواع هذا التوظيف وأساليبه ووجوهه، بعد تمهيد في إبراز فكرة توظيف السياق في التفسير.

يمكنكم قراءة المقال كاملًا عبر الرابط التالي:
tafsir.net/article/5481/
 
بسم الله والحمد لله والصلاة على رسول الله

هل ترى من فطور؟

وكذلك قول الله تعالى عندما يستانف جزئ من ايه نراها او بعضنا ليس لها علاقه بجزئها الذي سبق
حروف وحكم وعبر وقصص وتشريع وصلح وتفصيل واشارة ينتهي كما بدأ ببيان للحاضر والباد والقاصي والداني
وهذ تميز كلام الله عن كلام مخلوقاته
بديع خلقه لايختلف عن بديع كلامه

بينما كلام المخلوقات على راسهم الانسان بمجرد ان يخرج عن الموضوع تنكره ويجد ان عليه ختم سابقه واستاناف بمقدمه اقلها بالمناسبه ويسرد موضوع اخر

الخالق جل وعلا ليس كمثله شيء وهو السميع البصير
يعلمنا بينما الانسان يسولف ويتحدث ويتعامل
ننظر للمعلم في الصف ولله المثل الاعلا يعلم ويعتصر قلبه والطلاب بين متثائب ومشغول فيما بين يديه يسرق فرصه التحدث لزملائه

الخلاق العليم يعلمنا ماعلينا ومالنا وضع رفع رحمة وبسط سننا ينتظر بحبا من احب لقائه
بين ايدينا كلامه وسنن رسله ومن اصطفى من خلقه فلاحاجه وليس هو من عليه ان يعيد بيننا وجنانه رحمته

ومن يضل غشاوة ومن يضل عمى يعلم مايبدون وما كانوا يكتمون اعمالهم دنيا تشهد ويوم عليهم جلودهم تشهد
ويمكر الله والله خير الماكرين
 
عودة
أعلى