لطالما شكك الدرس الاستشراقي في وجود المصحف العثماني والرواية والإسلامية التقليدية لتاريخ تدوين القرآن الكريم، في هذه الورقة يحاول فان بوتين إجراء دراسة لخواصّ رسم الْمخطوطات القرآنية المبكّرة، لا سيما تلك التي تختلف عن الرّسم الإملائي، ويخلص من ذلك لإثبات أن نَسْخ المصاحف تمّ من خلال أصل مكتوب، ما يعني تأكيد وجود مصحف عثماني مكتوب وتأكيد الرواية الإسلامية التقليدية في هذا السياق.
يمكنكم قراءة الترجمة كاملة عبر الرابط التالي:
tafsir.net/translation/119