موسوعة رسائل جامعية مقترحة في علم التفسير وغيرها

الأخ العزيز / جمال القرش ، بارك الله فيك وشكر جهودك، أريد مشورتك حول هذا الموضوع" أحداث السيرة النبوية في القرآن الكريم-دراسة موضوعية-" وهل قد بحث أم لا، حيث أني طالب في مرحلة الماجستير ، وأمامي شهرين فقط لتسجيل موضوع الرسالة
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مهم جدا أن تختار الموضوع الذي يناسب ملكاتك وخبراتك، ولأجل ذلك بارك الله فيك :
أولا : الموضوع جيد، لكن مسألة بحثه تحتاج إلى بحث في الجامعات وعلى الشبكة
ثانيا : حاول أن تتناول مسمى الموضوع من عدة زوايا بحيث يكون عندك أكثر من خيار ،
مثلا السيرة النبوية في العهد المكي في القرآن الكريم
مثلا السيرة النبوية في العهد المدني في القرآن الكريم
أو
خصائص السيرة النبوية في العهد المكي في القرآن الكريم
خصائص السيرة النبوية في العهد المدني في القرآن الكريم
أسلوب القرآن الكريم في علاج قضايا المنافقين في المدنية
أو
أثر فقه السيرة النبوية في العهد المدني. أو المكي، أو كلاهما
الفوائد المستنبطة من فقه السيرة النبوية
الإسرائليات في السيرة النبوية في القرآن الكريم
الموضوعات في السيرة النبوية في القرآن الكريم
الأثر التربوي في دراسة السيرة النبوية
الأثر الإيمان في دراسة السيرة النبوية
القيم الإيمانية المستفادة من دراسة السيرة النبوية في ... حدد
القيم الأخلاقية ...........
القيم الاجتماعية..........
القيم الجهادية .........
القيم ...
وهكذا أمامك مساحة كبيرة لتغيير زواية الموضوع على أن يكون في نفس المجال الذي ترغب في البحث فيه .
نفع الله بكم وسدد خطاكم وشرح صدركم لكل خير
 
أخي العزيز/ جمال. بارك الله فيك لا أملك إلاّ أن أقول لك جزاك الله خيراً ونفع بعلمكم ووفقنا وإياكم لما فيه خدمة كتابه، حقاً لقد أفدتني وفقك الله لكل خير
 
اللهم آمين آمين وإياكم / أخي الكريم / عبد الله عباس
حفظكم الله ورعاكم وسدد الرحمن خطاكم
 
اللهم آمين وحفظك المولى الكريم
نحن في أمس الحاجة لرغس
الحس التربوي الإيماني السلوكي الأخلاقي وفق منهجية مدروسة
ومعين القرآن واسع في ذلك في (
عبره ، وقصصه، وأحكامه ، وحدوده).
ويمكن أن يكون ذلك مشروعا للمؤسسات العلمية في جميع القرآن يقسم على عدد من الباحثين
ومن الأسماء المقترحة :
الحس التربوي في سورة ... أو في الجزء الأول .. أو في الأيات المكية الأولى .
اللمسات التربوية.في سورة .. أو في الجزء الأول أو في الأيات المكية
التربية الإيمانية في سورة ... أو في الجزء الأول أو في الأيات المدنية
التربية الأخلاقية في سورة ..أو في الجزء الأول أو في الأيات المكية
ويمكن تقسيم العصر المكي إلى ثلاثة مراحل: أوله ، وسطه ، وأخرة
أو تأخذ قيمة واحدة ويجرى عليها بحث ....
مثلا : الصلاة وأثرها التربوي في حياة المسلم ، أو التقوى ، أو الصدق
ويمكن أن يكون تجارب ميدانية من العمل الدعوي، والتعليم بالقدوة
لكبار للصحابة ، أو لكبار التابعين ، أو لمشايخ الإسلام ، أو لكبار الدعاة وكيف كانوا يربون طلابهم على على الحسن الإيماي مع ربط ذلك بالقرآن الكريم والسنة .
والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل


 
ومن الرسائل المقترحة:
خصائص أهل التمكين
أسباب النصر والتأييد ومعوقاته
مقومات وحدة الصف ومعوقاته
توحد الأمة الإسلامية الواقع والمامول
مظمة العالم الإسلامي الوقع والمامول
التنظيم العسكري في سورة الأنفال والتوبة
الأدب النبوي في غزواته صلى الله عليه وسلم
الدعوة الإسلامية للجاليات في الدول الإسلامية الواقع والمأمول
الدعوة الإسلامية في القرآن الكريم والتطييق عمليا على النحو التالي:
الدعوة الإسلامية في أوربا الواقع والمأمول
الدعوة الإسلامية في أسيا الواقع والمأمول
الدعوة الإسلامية في أفريقا الواقع والمأمول
 
سلسلة رسائل مقترحة في عظمة القرآن الكريم
عظمة القرآن الكريم في الجوابب الاجتماعية
عظمة القرآن الكريم في الجوانب الاقتصادية
عظمة القرآن الكريم في الجوابب العسكرية
عظمة القرآن الكريم في الجوانب النفسية
عظمة القرآن الكريم في الجوانب العلمية
عظمة القرآن الكريم في الجوانب التربوية
عظمة القرآن الكريم في الجوابب الأمنية
عظمة القرآن الكريم في الجوانب الإدارية
عظمة القرآن الكريم في الجواب الصحية
عظمة القرآن الكريم في مناسباته
عظمة القرآن الكريم في تشريعه
عظمة القرآن الكريم في ألفاظه
عظمة القرآن الكريم في بلاغته
عظمة القرآن الكريم في لغته
والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل
و مازال علم الإعجاز يحتاج إلى ضوابط وتقعيد وجهد .
 
هل طُبع الكتاب شيخنا الكريم ؟
و ما هى الدار التى ستنشر فيها كتابكم أفكار ومشاريع للباحثين ؟
و جزاكم الله خيرا
 
ضوابط علم المناسبات بين الواقع والمأمول
التقديرالبلاغي في القرآن وأثره على إثراء المعنى ..
أثر اختلاف المعربين في توجيه الجملة التي تحتمل العطف والاستئناف
أثر اختلاف المعنى في توجيه اختلاف الجمل التي تحتمل الحال والاستئناف
أخطاء المفسرين في توجيه الإعجاز اللغوي
ضوابط الإعجاز اللغوي ،أو البلاغي.
والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.
 
بارك الله فيكم يا شيخ وجعل ذلك من مفاتيح الخير للباحثين وهذا من باب نفع المسلمين وشفاعة حسنة لك ان شاء الله تعالى.
 
السلام عليكم شيخنا جمال عندي استفسار نريد رأيك وملاحظاتك ان تكرمت علي
استشاره واستفسار
عندي رسالة الدكتوراه لي فترة أبحث في موضوع فوجدت الحمدلله لكن اريد رأيك فيها التفسير أو علوم القرآن عند ابن حبان من خلال صحيحه أو منهجه في التفسير ؟
أفيدنا مشكورا ورفع قدرك في الدارين
 
بارك الله فيكم ونفع بكم
أولا : آمل أن تمثل ببعض النماذج أوالمسائل المحررة لتوضح رؤيتك؟
ثانيا قم باستقراء مبدئي للمسائل التي ستطبيق عليها، ربما تكتشف أنه لا يوجد مادة كافية تناسب الهدف الذي رسمته، أو معوقات لا طاقة لك بها .
ثالثا: قم بتنصيف المسائل غلى أبواب علوم القرآن وانظرهل ستخرج بشيئ مجدي؟
أو أن تغير شيئا من المسمى ليناسب ما وجدته أنت في الكتاب
أو تغير مسمى العالم نفسه من أبي حبان إلى غيره .. إذا لم تجد ما رسمته.
سدد الله خطاكم ونفع بكم
 
ومن الرسائل المقترحة:
مسمى الرسالة (ما كان صحيحا في نفسه وليس هو الظاهر جمع ودراسة)
من كتاب الطبري أو ..... ابن عاشور ..... أو .......حدد .....
وهو جمع واستقراء المواضع التي كان توجيه المفسرين ألها من حيث المعنى صحيح لكن السياق ربما لا يحتمله، وربما احتمله مع عدم وجوده في الظاهر.. وربما كان هناك احتمال جواز الوجهين ، أو الأولوية في وجه معين.
مثال للتوضيح :
كاللخلاف في توجيه ( الهاء) في ( فيه شفاء)
من قوله تعالى : ( يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (69)
وترجيح العلماء للعسل لأنه في سياق الخبر عن العسل، مع أن المعنى صحيح فالقرآن شفاء ورحمة وهدى للمؤمنين، لكن السياق سياق عسل وليس سياق حديث عن القرآن.
قال أبو جعفر الطبري رحمه الله :وقوله (فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ) اختلف أهل التأويل فيما عادت عليه الهاء التي في قوله (فِيهِ) ، فقال بعضهم: عادت على القرآن، وهو المراد بها.
وعقب الطبري رحمه الله : وهذا القول، أعني قول قتادة، أولى بتأويل الآية، لأن قوله) فِيهِ) في سياق الخبر عن العسل فأن تكون الهاء من ذكر العسل، إذ كانت في سياق الخبر عنه أولى من غيره
يقصد قوله قتادة، (يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ) ففيه شفاء كما قال الله تعالى من الأدواء، وقد كان ينهى عن تفريق النحل، وعن قتلها.
 
ومن الرسال المقترحة في علوم القرآن :
1-عطف العام على الخاص وأثره في إثراء المعنى.
جمع ودراسة من ( سورة.......حدد )
يتناول الباحث حصر وجمع المواضع من بداية القرآن أو يستكمل من حيث وقف باحث أخر ، حتى يخرج عملا متكاملا لكل ما في القرآن الكريم في كتاب واحد من العموم والخصوص وأثرهما في إثراء المعنى .
كما في قوله : ( ولقد أتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم) الحجر : 87.
فقد عطف العام وهو القرآن العظيم على الخاص وهو السبع المثاني لمن فسرها بالفاتحة ، وفيها بيان فضل الفاتحة فهي أعظم سورة ، ومفتاح القرآن .... إلخ ما سيخلص به الباحث من معاني وفوائد وترجيح
2- ( عطف الخاس على العام وأثره في إثراء المعنى.)
جمع ودراسة من ( سورة.......حدد )
كما في قوله تعالى : (اذكروا الله ذكراً كثيراً وسبحوه بكرة وأصيلاً ) الأحزاب: 42.
فقد عطف الخاص وهو (وسبحوه) على العام (اذكروالله) لبيأن أن التسبيح أكمل الذكر لاشتماله على التنزيه والتعظيم. .... إلخ ما سيخلص به الباحث من معاني وفوائد وترجيح
وهكذا حتى انهاء كل القرآن .
 
ومن الرسائل المقترحة
(خصائص القيادة النبوية في ضوء الكتاب والسنة دراسة تأصلية)
تنتهي الدراسة بمباحث وقواعد يرجع إليها المربون والمدربون، والقادة.
أوتكبفي الدراسة بالتركيز على جانب أو جانبين كالتعزيز والتحفيز النبوي ، وإثارة الدافعية في القرآن والسنة، تابع الرابط التالي :
http://vb.tafsir.net/tafsir45673/#.VmWjoNIrJko
 
ومن الرسائل الجامعية المقترحة :
دراسة دلالة الجماعة في القرآن الكريم دراسة استقرائية تحليلة
فقد تكون بمعنى الملأ: كقوله تعالى:{قَالَتْ يَا أَيُّهَا المَلأُ }النمل29 كبراء القوم
وثلة، كقوله تعالى : {ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ }الواقعة13 كثيرة منتقاة
ورهط: كقوله تعالى : {وَلَوْلاَ رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ }هود91 من العشيرة
وأمة: كقوله تعالى : {وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ} القصص23 من أماكن شتى
وفرقة: كقوله تعالى :{ فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ }التوبة122 متباينة
وعشيرة: كقوله تعالى : {وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ }الشعراء214 من الأقارب
وقوم : كقوله تعالى : { فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ }المائدة54 لهم صفات مشتركة
ونفر: كقوله تعالى :{ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ }الجن1
وهكذا ............................... بحيث يخلص الدارس للمعنى الدقيق لك لكلمة والمعاني المحتملة لها، فجميع تلك الكلمات تدل على الجماعة لكنك ستلاحظ أن منها ما يتيميز بعلاقته بالنسب، وأخرى تختص بكبراء القوم، وأخرى بالكثرة، وأخرى بالتباين، واخرى بالتوافق نحو صفات مشتركة.. مع ربط ذلك بالصفات، فمثلا ، كلمة الملأ تتجه إلى كبراء القوم وعليتهم وأشرافهم مع عدم اشتراط الإيمان فيهم فقد تطلق على الكافر، كقوله : ( إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ ) القصص: 20 ، وقد تطلق الملأ على الملائكة كقوله {لَا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ}الصافات8.. والله الهادي إلى سواء السبيل.
 
موضوعٌ مُلهم .. شكر الله لكم .. وحيث أنني طالبةماجستير بقسم الأدب العربي ونقده ، أتمنى أن تفتحوا لي أبواباً بمواضيع تخدم القران والمكتبة الأدبية كذلك . امتناني العميق وجزيل الشكر .
 
بارك الله فيكم من المقرحات
1- الشواهد الشعرية في العصر الجاهلي .. وأثرها في التفسير من كتاب القرطبي، أو..
2- الأثار البلاغية في الخطابة في عصر الصحابة ، أو عند الإمام ....
3- أثر دراسة الأدب العربي على التفسير.
4- اثر المعلقات الشعرية في إثراء التفسير اللفظي، ومفردات القرآن الكريم دراسة تطبيقية ، أو تحليلة
سدد الله خطاكم لما فيه الخير
 
بارك الله فيكم من المقرحات
1- الشواهد الشعرية في العصر الجاهلي .. وأثرها في التفسير من كتاب القرطبي، أو..
2- الأثار البلاغية في الخطابة في عصر الصحابة ، أو عند الإمام ....
3- أثر دراسة الأدب العربي على التفسير.
4- اثر المعلقات الشعرية في إثراء التفسير اللفظي، ومفردات القرآن الكريم دراسة تطبيقية ، أو تحليلة
سدد الله خطاكم لما فيه الخير

الله يسعدك ويرضى عليك ويفتح لك أبواب رحمته وفضله ..
هل من الممكن اعطائي تصور يسير جداً عن هذه المواضيع ، بمعنى كيف ستتم الدراسة ، بالذات فيما يتعلق بالموضوعين الثالث والرابع ، اشعر أنهما ثريان جداً لكن لا أعلم من أي الأبواب أتيهما ؟
مُمتنه جداً ..
 
بارك الله فيكم
الموضوع الأول : مجاله واسع فموضوعات الأدب
العربي متعددة ( 1ـ الشعر. 2ـ النثر والخطابة. 3ـ الكتابة) وكل عصر وله ما يميزه
فمن البداية إما أن يتم تحديد موضوع من موضوعاته يكون لكم التيميز فيه ويناسب قدراتكم ، أو للكل. ثم يتناول أثره على التفسير،
فإن كان الجميع فيأخذ كل نوع ويتم التعريف به، وأثره على إثراء التفسير دراسة نقدية ما له وما عليه، ثم التطبيق على مقتطفات لأبرز المشاهير.
والذي أراه تحديد نوع معين ، مثلا الخطابة، والنثر وزمن معين كعصر النبوة، أو..
تحديد الأعلام الذين سيتم التطبيق عليهم .
كحسان بن ثابت، وعلي بن أبي طلب ، أو غيرهم ... .... حسب ما ترون من خلال استقراء الموضوعات السابقة للباحثين
استشهاد المفسرين بعبارات لمن تميزوا في هذا الجانب
استخدامهم لعبارات لها علاقة بتفسير القرآن وتوضح المعنى المراد، وما فيها من دلالات لإثراء المعنى وفهم القرآن الكريم.وهكذا ...
الموضوع الثاني: يتناول جانب واحد وهو الشعر في زمن معين وهو العصر الجاهلي ( المعلقات) وجانب واحد وهو دلالة الألفاظ . وهو ايسر وأسهل
ويمكن أن يتم دراسة المعلقات السبع ، والتأمل في الألفاظ الموجودة فيها وفي القرآن الكريم دراسة حصرية استقرائية، ثم دراسة المعاني المترتبة عليها ، وأثرها على التفسير وربطها بأقوال المفسرين.
ويمكن أن يختار بعض المعلقات - حسب ما ترون
يسر الله أمركم ونفع بكم




 
اللهم آمين وإياكم
ومن الرسائل المقرتحة
مواضع الخلاف في تقدير الاستئناف المقدر وأثره على الوقف والابتداء في الجزء [....... حددد ] مثلا العشر الأخير
 
ومن الرسائل المقترحة :
الترجيح بالقرائن أو السياق من خلال كتاب ( ... حدد )
الجهود المبذولة في الترجيح بالقرائن أو السياق في القرن ..... حدد
ما كان سبب الترجيح فيه سياق ما بعده من خلال كتاب ( ... حدد )ما كان سبب الترجيح فيه سياق ما قبله من خلال كتاب ( ... حدد )
 
هناك مشروع يمكن أن يساهم في ثقل قواعد الترجيح ، من خلال ذكر ما استثنى من بعض قواعد الترجيح التي يمكن أن يكون لها استثناءات .
فهناك من القواعد ما هو متفق عليها بالإجماع،
مثال ذلك قاعدة: كل تفسير خالف القرآن أو السنة أو إجماع الأمة فهو رد ، قواعد الترجيح 2/214فهذا متفق عليه .
وهناك ما يكون في الغالب مثال ذلك : إعادة الضمير إلى المحدث عنه أولى من إعادته إلى غيره ، قواعد الترجيح 2/6031.
مثال ذلك: قوله تعالى: (فأمن له لوط وقال إني مهاجر) العنكبوت: 26
عاد الضمير في (قال ) إلى إبراهيم عليه السلام ولم يعد إلى أقرب مذكور وهو( لوط) عليه السلام وهكذا
وهذا يدل على أنه لا يلزم أن يعود الضمير إلى أقرب مذكور
ويمكن أن تسمى الرسالة ... (ما استثنى من قاعدة كذا ........................... ) من خلال........... من القرآن.
أو يكون ذكر ما جاء على غير العادة .............
ويمكن أن تصنف العلل التي كانت سببا في الاستثناء، بعد حصر المواضع
أو ذكر الأحوال التي ظهرت للباحث أثناء حصر المواضع
 
ومن المشاريع البحثية المقترحة :
جمع جهود علماء الدرسات القرآنية في كل جزء من القرآن
يقوم القسم بتقسيم القرآن على 30 باحثا لكل باحث جزء من القرآن ، يحيث يتكلم كل باحث عن جهود العلماء في جزء واحد من القرآن في التفسير : وعلوم القرآن ، والوقف والابتداء ، والبلاغة ، وعلم المناسبات، ............ إلخ
فمثلا:
الباحث الأول : الجهود المبذولة في الدرسات القرآنية في الجزء الأول من القرآن
أو الجهود المبذولة في الدرسات القرآنية في الجزء الأول من القرآن في ( القرن..... ..، و..... الهجري)
الباحث الثاني : الجهود المبذولة في الدرسات القرآنية في الجزء الثاني من القرآن
الباحث الثالث: الجهود المبذولة في الدرسات القرآنية في الجزء الثالث من القرآن

الباحث الرابع: وهكذا دواليك.
http://vb.tafsir.net/tafsir47906/#.V6SBRdQrLeE
 
ومن المشاريع المقترحة :
مشروع :
جمع جهود المباحثين عن الإمام الطبري وتصيفها حسب المجالات المتي بحثت.وكتابة نبدة عن كل رسالة من حيث (وجهود صاحبها وسيرته، والمشرفين عليها ، وأثرها، وما فيها من فوائد، ومزايا، وخلاصات وتوصيات ، وترجحيات، واستدراكات)
الرسائل المفترحة::
المسمى ( جهود الباحثين للإمام الطبري في تفسيره جامع البيان )
في المجال العقدي
في المجال ( الفقهي - القصي - الحديثي - التربوي - اللغوي- القراءات- قواعد الترجيح - ..إلخ)
أو يقسم البحث على عدة باحثين كل واحد يتكلم عن زاوية من المجالات أو بعض المجالات
فمثلا : في المجال اللغوي : من حيث :
1- الجانب البلاغي 2- الجانب الصرفي 3- المفردات... وهكذا
المسمى المفترح : ( جهود الباحثين للإمام الطبري في المجال اللغوي من خلال تفسيره جامع البيان )
أو في مجال معين مثال ذلك :
مجال علوم القرآن : من حيث
1- أسباب النزول 2-الناسخ والمنسوخ 3- المطلق والمقيد ....... وهكذا ...
المسمى المفترح : ( جهود الباحثين للإمام الطبري في مجال علوم القرآن من خلال تفسيره جامع البيان )

ألية تنفيذ المشروع :
على مرحلتين:

المرحلة الأولى : يجمعها في البداية باحث واحد ويحدد له أهداف معينة يحققها الباحث لتكون توطئة للباحثين فيما بعد أهمها (الحصر والاستقصاء والتصنيف، والفهرسة، والمحتويات، والتوصيات )
المرحلة الثانية : توزع على عدة باحثين بعد ذلك بناء على ما توصل إليه الباحث من أعداد الرسائل وتصنيفها فيتم توزيعها على الباحين بناء على الكم الموجود والتصنيف.
تابع الرابط التالي : http://vb.tafsir.net/tafsir29463/#.V6dketQrLeE
أسأل الله أن ينير بصائرنا وإياكم لما فيه الخير والصلاح إنه ولي ذلك والقادر عليه
 
وعليكم السلام ورحمة الله
المقترح /
1- الأخطاء والمشكلات الموجودة في كتب الإعجاز البياني دراسة نقدية ،
أويتم اختيار احد الكتب أو بعضها ، أو في زمن معين
2- ضوابط الإعجاز البياني ومعياره
3- جهود العلماء في الإعجاز البيان في القرون الثلاثة الأولى ...............أو ............. حدد
بارك الله فيكم ونفع بكم
 
ولا تنسون مجلدات" الإستغناء" فى تفسير القرآن وعلومه للإمام أبى بكر الإدفوى المصرى حياته من 304 هـ- 388 هـ من القرن الرابع الهجرى العاشر الميلادى وهو من اجل التفاسير أخذا بالمأثور.. وفقكم الله&
 
من الموضوعات المقترحة :
خصائص أهل الإيمان وأهل الضلال دراسة مقارنة
يمكن أن يتناول من حيث المناسبة ، وطريقة دعوتهم
والرابط بين الأيات، والترغيب والترهيب.
نموذج مبسط /
http://vb.tafsir.net/tafsir48774/#.V8vwm9QrLeE
 
من الرسائل المقترحة :
الرسالة الأولى : علم المناسبات من حيث الرابط بين أخر السورة وأول السورة التي بعدها
نموذج مبسط لتقريب المفهوم ،
أما الباحث فيتناول الموضوع بطريقة البحث العلمي المتعارف عليها نقدا وأدلة وتوثيقا. .. إلخ
مثال ذلك أن يذكر في نهاية سورة فعل ثم يبين عاقبة فاعلة في السورة التي تليها.
مثال ذلك : ما ذكر في آخر سورة المرسلات أنه لا مجال للإيمان بدون القرآن قوله :[فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ ]المرسلات50 أي : فبأي كلام بعد كلام الله يؤمنون ، لن يؤمنوا. ثم جاءت سورة النبأ لتهدد هؤلاء المكذبون، بقوله :( كلا سيعلمون)، أي سيعلمون عاقبة تكذيبهم بالقرآن والبعث.
ومثال أخر أن يذكر في نهاية سورة صفة مرغوب فيها بإيجاز ثم يوضحها في السورة التي تليها :
مثال ذلك : ما ذكر في سورة النازعات أنه لن ينتفع بالذكرى إلا من يخشى العاقبة إذا الصفة المرغوب فيها هو أن يكون صاحب خشية . قال تعالى : إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا(45) ثم يبين في بداية السورة التي تليها سورة عبس خصائص من رغب في التذكرة وهو السعي والرغبة والحرص والحضور إليها لا مجرد تمني ، فأعطي نموذجا لذلك وهو عبد الله بن أم مكتوم الذي عاتبه الله بشأنه في قوله عَبَسَ وَتَوَلَّى(1)أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى(2)وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى(3)أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى(4)
الرسالة الثانية : علم المناسبات من حيث الترابط والتناسق بين السورة الواحدة
مثال : أن بين أن الجزاء من جنس العمل في نفس السورة
في سورة المطففين : ذكر ما يفعله المجرمون من السخرية بالمؤمنين قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ(29)وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ(30)وَإِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ(31)وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلَاءِ لَضَالُّونَ(32)وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ(33)
وفي آخر سورة المطففين كان الجزاء من جنس العمل ضحك المؤمنون من الكفار قال تعالى : فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ(34)عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ(35)
الرسالة الثالثة : المناسبة بين أول السورة وأخرها دراسة وصفية نقدية .
مثاله : أن يذكر تهديدا ووعيدا في بداية السورة ثم يذكر العاقبة في نهاية السورة
نموذج : تهديد المكذب في بداية سورة النبأ ، بدون ذكر العاقبة ،
في قوله : كَلَّا سَيَعْلَمُونَ(4)ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ(5) ثم يذكر في نهاية السورة حالته يوم القيامة عندما يرى عاقبة عمله وتكذيبه ( ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابا )
تابع نفس الرابط السابق
http://vb.tafsir.net/tafsir48774/#.V82sr9QrLeE
والله الموفق والهادي إلى صراطه المستقيم
 
بارك الله فيكم ومن الرسائل المقترحة [FONT=KFGQPC Uthman Taha Naskh, Traditional Arabic]الترغيب والترهيب أغراضه ودلالئه وعلله[/FONT]
مثال دراسة الترهيب ثم الترغيب في نفس السورة
النموذج الأول : في سورة النبأ لما كان المخاطبون هم كفار ومعاندون بدأ بالترهيب قال تعالى : (إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا(21)لِلطَّاغِينَ مَآبًا(22 ... إلخ ثم رغب بعد ذلك في المقابل بذكر جزاء المتقين : (إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا(31)حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا(32(
النموذج الثاني : في سورة النازعات لما كان المخاطبون هم كفار ومعاندون بدأ بالترهيب قال تعالى : (فَأَمَّا مَن طَغَى{37} وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا{38} فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى{39}... إلخ ثم رغب بعد ذلك في المقابل بذكر جزاء من خاف مقام ربه :(وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى{40} فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى{41}
النموذج الثالث : في سورة المطففين لما كان المخاطبون هم كفار ومعاندون بدأ بالترهيب قال تعالى : (َكلَّا إِنَّ كِتَابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ{7} وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ{8} كِتَابٌ مَّرْقُومٌ{9} وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ{10} ا ..إلخ ثم رغب بعد ذلك في المقابل بذكر جزاء الأبرار : (كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْأَبْرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ{18} وَمَا أَدْرَاكَ مَا عِلِّيُّونَ{19} كِتَابٌ مَّرْقُومٌ{20} يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ{21} إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ{22} عَلَى الْأَرَائِكِ يَنظُرُونَ{23} تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ{24} .. إلخ
مثال : دراسة الترغيب ثم الترهيب في نفس السورة
النموذج الأول : في سورة عبس لما كان المخاطب في بداية السورة هم من ينتفع بالتذكرة والكلام عن عبد الله ابن أم مكتوم ناسب أن يبدأ بالترغيب قال تعالى : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ{38} ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ{39} ثم الترهيب بعد ذلك في المقابل للمعرض عن التذكرة المستغنى عنها : (َوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ{40} تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ{41} أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ{42} )
النموذج الثاني : في سورة الانفطار لما كان المخاطب هم عموم الناس وبعد ذكر أهوال القيامة علمت نفس أي كل نفس ما قدمت وأخرت بدأ بالترغيب بذكر جزاء الأبرار قال تعالى : (إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ{13} ثم الترهيب بذكر جزاء الفجار : (وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ{14} يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ{15}
النموذج الثالث : في سورة الانشقاق لما كان المخاطب هم عموم الناس وبعد ذكر أهوال القيامة في قوله تعالى ( يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلَاقِيهِ{6} بدأ بالترغيب بذكر أهل اليمين قال تعالى : (فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ{7}فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً{8} وَيَنقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُوراً{9} ثم الترهيب بذكر أهل الشمال : (َأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاء ظَهْرِهِ{10} فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُوراً{11} وَيَصْلَى سَعِيراً{12} إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُوراً{13} إِنَّهُ ظَنَّ أَن لَّن يَحُورَ{14}

 
من المشاريع المقترحة :
مشروع عمل دراسة تحليلة لعلوم القرآن في جميع سور القرآن ، يستخرج من كل ربع جميع ما ورد فيه من فنون في علوم القرآن ، ويقسم على الباحثين لكل باحث جزء من القرآن أو أقل ، بحيث يخرج لنا كتاب جامع لعلوم القرآن الكريم ، أو موسوعة جامعة لعلوم القرآن بإذن الله تعالى.
المسمى المقترح :
علوم القرآن في الربع الأول من القرآن دراسة تحليلة
أو علوم القرآن في الجزء الأول من القرآن دراسة تحليلة
علوم القرآن في الجزء الثاني من القرآن دراسة تحليلة
أو دراسة تحليلة في علوم القرآن في الجزء ............
أو دراسة تحليلة في علوم القرآن في سورة ............ من الأية ..............إلى ................

وهكذا
 
من الرسائل المقترحة : في مجال تعليم القرآن
((التعليم النبوي للقرآن الكريم دراسة مقارنة بين واقعنا وواقع الرعيل الأول))
فهي رسالة تأخذنا إلى سلف الأمة كيف كانوا يتعلمون القرآن
وهذه بعض المحاور التي يمكن أن يتطرق إليها الباحث والمقترح دكتوراه لأهمية الموضوع، ويقسم الموضوع على باحثين كل باحث يتكلم عن بعض المحاور
طريقة تلقيهم للقرآن الكريم
أو كيف كان الصحابة يتلقون القرآن
الاهتمام بغرس الإيمان قبل القرآن
http://vb.tafsir.net/tafsir48846/
عدم تجاوز الأيات حتى يفهموها
ربطهم بين العلم بالعمل
قراءت القرآن غضا طريا
تأثر الصحابة بالقرآن
طريقة حفظهم و مدارستهم
أوقات الحفظ والمدارسة
الاهتمام بالوقف والابتداء
الربانية في تعليم القرآن
الموهوبون في عصر النبوة
المقرؤون من الصحابة
المفسرون من الصحابة

عمل دراسة عن واقعنا عن بعض الأساليب الخاطئة في تعليم القرآن لتعديل المسار إلى رسالة القرآن المأموله وفق منهجية منبعها وأساسها هو نهج أفضل وأشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم وصحبه.
http://vb.tafsir.net/tafsir12205/
بحيث يخرج الباحث من الرسالة بطرائق عملية وتوصيات تساهم في الارتقاء بالعمل القرآن في واقعنا وتعديل مسار العمل في المؤسسات المعنية بتعليم القرآن والتي تقتصر فقط على الحفظ، أو أحكام التجويد، وتغفل عن المسار النبوي في تعليم القرآن

http://vb.tafsir.net/tafsir49246/

 
السﻻم عليكم شيخنا الكريم اشكركم على هذا الموضوع المقترح ولكن هل هناك دراسات سابقة عن هذا الموضوع وماأهمية البحث
 
وعليكم السلام حقيقة لست أدرى ، لكن حتى وإن بحث في بعض جوانبه ، فيمكن أن يبحث من زوايا أخرى كثيرة ، فنحن أمام نبع فياض لا ينتهي عجائبه
والذي أصبو إليه هو وجود تصور واضح عن حالة السلف مع القرآن الذين رباهم النبي صلى الله عليه وسلم وقادوا الدنيا بالقرآن فقد جمعوا بين ( الإيمان والقرآن) جمعوا بين (التربية الربانية والقرآن) جمعوا بين ( صحة الأداء والتدبر والعمل جملة واحدة لا تتجزأ) ، وربط ذلك بواقعنا المعاصر من خلال المؤسسات العاملة بالقرآن ، كالجمعيات الخيرية ، والجامعات ، والمدارس، والمعاهد، ومقارنة المناهج وطريقة التدريس بطريقة تدريس النبي صلى الله عليه وسلم للصحابة ، وبيان وجه الفرق ، ومن ثم يظهر المأمول بالنسبة المؤية، ثم يكون بيان التوصيات النهائية التي تكون بمثابة إضاءة لصناع القرار في العمل القرآن والمعنين بتطوير شؤون القرآن في وزارات التربية والتعليم والتعليم العالي وجمعيات تحفيظ القرآن والمراكز الدولية ، وتطوير المناهج وطرق التدريس في مجال تعليم القرآن الكريم، التي اختزلت منظومة العمل القرآني في بعض المؤسسات إلى حفظ، أو التجويد ،أو متشابه، وتركت القيادة الربانية المتكاملة للقرآن الكريم ، وفقكم الرحمن لكل خير ونفع بكم العباد والبلاد .
 
هناك مشروع يمكن أن يساهم في ثقل قواعد الترجيح ، من خلال ذكر ما استثنى من بعض قواعد الترجيح التي يمكن أن يكون لها استثناءات .
فهناك من القواعد ما هو متفق عليها بالإجماع،
مثال ذلك قاعدة: كل تفسير خالف القرآن أو السنة أو إجماع الأمة فهو رد ، قواعد الترجيح 2/214فهذا متفق عليه .
وهناك ما يكون في الغالب مثال ذلك : إعادة الضمير إلى المحدث عنه أولى من إعادته إلى غيره ، قواعد الترجيح 2/6031.
مثال ذلك: قوله تعالى: (فأمن له لوط وقال إني مهاجر) العنكبوت: 26
عاد الضمير في (قال ) إلى إبراهيم عليه السلام ولم يعد إلى أقرب مذكور وهو( لوط) عليه السلام وهكذا
وهذا يدل على أنه لا يلزم أن يعود الضمير إلى أقرب مذكور
ويمكن أن تسمى الرسالة ... (ما استثنى من قاعدة كذا ........................... ) من خلال........... من القرآن.
أو يكون ذكر ما جاء على غير العادة .............
ويمكن أن تصنف العلل التي كانت سببا في الاستثناء، بعد حصر المواضع
أو ذكر الأحوال التي ظهرت للباحث أثناء حصر المواضع
 
عودة
أعلى